احيانًا يغمرني هذا السؤال :
هل هناك من يتذكرنا عندما نموت ؟
وعندما لا أجد جوابًا أدخل في عبثيتي المعتادة , ومن بعد !
ليكن !
لنعش , وبعدها ليندثر هذا الجسد داخل التربة ..
كل شيء فينا صار ضيقًا ..
شوارعنا , بيوتنا , حجرنا , قلوبنا , عيوننا , ذاكرتنا , تاريخنا
واسيني الاعرج