احببتك كوطن...
ومازالت جراحك تعبثُ إيلاما وتلقي بي فى غربة السنين
احببتك كاأم...
ومازلت تهديني عقوقاً حطم كل احلامي
احببتك حد الإدمان ....
ومازلت المرض الذي تحول الى وباء ماعاد يجدي به دواء
احببتك بصدق الدنيا...
ومازلت تصر على لبس الاقنعه لتقول لهم: (وفيتُ بوعودكم )
احببتك وخفتُ الله فيك...
ومازلت تتجاهل خوف الله بي
تقبلوا تحياتي