الرزينه
ساحرتي
حتى وصلت الى باب ابداعك
عبرت سراديب غامضه من بني البشر
كنت اشعر بغرابتها
حتى وصلت الى بابك
توهجت توهج الشعله عند الخمود
حتى ضننت انني سأهلك قبل الوصول
لأبواب سحرك
حتى انه وسوست لي نفسي وقالت
البدايه احزان
والنهايه يأس
وما بينهما احتراق
ولكن
عندما وصلت اليكِ
رأيت شيئين
ابعدت عنى العنى
الا وهي الصدق
والانسانيه
في قمه الالم
لازال داخلك متسع لبقايا حبه
اهنئه بكي
واهنيء نفسي
بتواجدي عند اعتاب باب سحرك الاخااذ
صديقتي...........
فيكِ القلم يكتب
وفيكِ الشعر يحلو
ومنكِ الحب يؤخذ
والحنـــان يتدفق
والشوق يتكـــون
فكيف لا يعشقكِ قلبي
كيف لا تكون لكِ صفحات بين سطور حياتي
انتي الحب فكيف لا يكون بكِ
انتي العشق فكيف لا يحلو معكِ
انتي الشوق فكيف ينطفي دونكِ
وانتي الحنان فكيف انا لاولاكِ
منذ ان ارتبط اسمي بعالمكِ لم اجد راحه الا معكِ
انا لكي يا حبيبتي
فلا تقتليني... فمحبتكِ هي التي اريدها
ورؤيتكِ الشي الذي انتظره
انتي الحنين الذي يرويني
لن ابحث عن غيركِ .. ولا احب احدا سواكِ
فبعدكِ تنتطفي كل الشموع وينتهي
كـــــل الحـــــب