لايمكن لزوجة أن تخطب لزوجها الا إذا كانت مجبورة من قبل الزوج مهددة بالطلاق أو جعلها معلقة (لامتزوجة ولامطلقة ) أو حرمانها من أطفالها وأساليب الازواج في التضيق والتهديد كثيرة اذا نزعت الرحمة من قلبه واستخدم سلطته كزوج
أوو
تخطط لما هو أبعد بمعاونة أبليس في الفتك بتلك الزوجة القادمة وسينوب الزوج من الحب جانب في تلك الخطة
.
بمعنى
.
أن تخطب الزوجة ليست شجاعة ولا زيادة طيبة لانه اللي بتسوي كذا كأن لسان حالها يقول (بيدي لابيد عمرو)
.
نعم الزواج باثنتين وثلاث وأربع مشرع للرجل من قبل رب العباد لكن اشترط سبحانه العدل ثم العدل والا سيأتي يوم القيامة شقه مائل كما اخبرنا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم
يعني ( لاتضرب صدرك يا أبوالشباب وتفرح بتجميع الحريم على قلبك ).
.
طبعا الرجال ماراح يعجبهم كلامي لانهم يرون أنه اللي تخطب لزوجها امرأة متعقلة وصراحة هذا غير الواقع تماما وخذوها مني كلمة
.
بالنسبة للمرأة التي ابتليت بزواج زوجها عليها
أقول لهااصبري واحتسبي ذلك عند الله واطلبي العظيم الحنان أن يخلف عليك في مصيبتك في نفسك وذريتك ويعوض عليك بالخير
.
.
أما الرجل
إذا كان هناك سبب شرعي يستدعي لك الزواج مرة أخرى فاتقي الله وتذكر بأن ( ظلم الولية بلية )
يعني
خسرت بجلب الطبينة عليها محبتك في قلبها فلاتزيد الطين بله بخسارتك احترامها لك
قم بواجبك على كل من ادخلتها تحت جناحك وما تحمله في قلبك لاحداهن لاتظهره في تصرفاتك امام الكل ولاتلقي بمسؤلية النفقة وتربية الابناء كاملة على الزوجة اذا كانت موظفة ففي النهاية هي امرأة مخلوق ضعيف وهذا واجبك
.
.
العرض الشجري
