بعد بحث مطول وعرق ودم ودموع توصلت الى نتيجة قطعية مؤداها أن الجن هم المفجرون المارقون . هم مجموعة من الجن لم يلازموا (مشايخهم الفضلاء) فضلوا وأضلوا ولكنهم مع ذلك قد مروا على افغانستان وتدربوا هناك لأن الجن في السعودية لا يختلف عن الشباب السعودي (واحدهم ما يعرف يربط الحبل ) ناهيك عن التفجير .
القصة من البداية :
كانت الجن في السعودية (تخصص غواية ) يعني أكبر شيء يسوسون للشاب أنه يروح الى القهوة يشيش أو يتابع سميرة توفيق وهي تهز هز *r
ولكن عندما بدأت الأمور تسير على غير ما يرام وخشيت (الجن ) من ولوج (الشيوعية) الى (المياه الدافئة) قمات الحكومة الجنية بالتنسيق مع حكومة (الولايات الجنية الأمريكية) لارسال الجن للجهاد ضد الجن الشيوعيين .
طبعا لم تكن المهمة سهلة لاقناع جن سعودي انه يقاتل في افغانستان فقاموا بارسال فضيلة الجني (عيضة القرناوي ) و (سملان الدعوة) وغيرهم الى (فسر اللواحي ) لاقناع الجن . وفعلا تجح فضيلة الجن باقناعهم وذهبوا الى افغانستان وهناك كانت الكرامات مثل (الرضم) (الحجر) من الكثرة كل يوم كرامة جديدة وبعدين جاءت حرب الخيج الجنية وجاءت الجن من كل حدب وصوب لترد المعتدي الأثيم ( عزام بوعينين) وفعلا استطاعت القوى الجنية الدولية دحر العدوان ولكن فضيلة الجني ( سمأة بن دالن ) رفض الوجود الجني الامريكي في المملكة الجنية وأقسم على الله انه ليستهدف هذه القوات وفعلا جاءت الاحداث الدامية في شهر 11/دبحبح/ 2001
دبحدح = سبتمبر بالتاريخ الميلادي
المهم ما لكم بطول السيرة المجاهدين الجنيين رجعوا الى البلد وبدأوا يجهزون لاخراج الجن الكافر من جزيرة الجن
وبعد ما انتهت مهمة الجن الدوليين في المنطقة راجوا وبقا كم جني غربي يعلمون في الطب وغيرها من الوظائف اللي جننا الله خير ما يدري وشلون تصير .
ولكن أبى الجن المجاهد الا ان يتم وعده وبدأ يصمم تفجيرات عالية الحرفية ما يسويها الا واحد متعلم من( الروس) يعني بالله عليكم فيه عفريت واحد في السعودية يعرف يعادل حمض مع قاعدة ناهيك عن تفجير قنبلة وهو ما زار الاخوة في افغانستان .
يا شباب اللي فجر هم الجن المجاهد والطريقة اما يتوب الجني من القتل والا الصفاة الصفاة
هذا والله من وراء القصد
أخوكم
النبراس متخصص في الجن المجاهد والشئون في (غافستان )
العرض العادي
