السلام عليكم ورحمة ألله وبركاتة
(من مذكرات زوجات تعيسات)
أنهم نساء أجبرتهم الحياة على الصبر وتحمل مسئولية البيت والابناء دون كلل او ملل وعلى
على زوج قاسي وأخر بخيل في عواطفه وأناني يحب ذاته فقط
وأخر يشك حتى في خياله ازوج مقصرون إلي ابعد الحدود
هل تستمر الحياة
أو يكون الانفصال في بعض الحيان يكون حل
لا اأعلم الله المستعان
تقول الزوجة.. لبست أجمل ما عندي
وسرحت شعري ووضعت أجمل عطوري انتظرت
ساعات وساعات ولم يأتي لاهي مع الاصحاب قهر وطال انتظار لماذا؟
تقول أخر.............
عشت معه وأفنيت عمري معه لم أتذمر من فقر أو أي شي
أصبرت على حلو الحياة ومره وحتى كلمه حب لم اسمعه
طول حياتي معه بخيل في جميع أحواله ماهية المكافأة
تزوج تركني عندما قلت اعطني
حقي الشرعي كان رده عليها قال الا يكفيك 20 سنه
خلص انتهت رسالتي معك أريد إنا أعيش حياه جديدة حرمان لماذا؟
تقول أخر..............
اعمل كا أله كل شي يرد حاضر
يريدني أنفذا الاومر ولا أتناقش
حقي مهضوم ليس لي حيله غير البكاء لماذا ؟
تقول أخر............
كل شي ممنوع
خروج ممنوع نزهه مع اقرب الناس لي لا
سجينه بين عواطفي وحبيسة بين أربع جدران لماذا؟
تقول أخر.........
كل شي فيه سؤال وتحقيق لماذا فعلتي كذا
لماذا لم تردي على الجوال سريع لماذاتحبي تلك الاغنيه
لماذا ترددي هذا البيت من الشعراكيد لكِ قصه
شك وغيره على غير المعقول الألم تعب نفس إلي أقصى الحدود لماذا؟
تقول اخر.........
اهمال إلي ابعد الحدود
فهو ينام في الطابق العلوي وانأ في الطابق الارضي
منذو زمن لم يدخل غرفتي فقط يقوم بمصروف البيت
والطعام تحضره له الخادمة أين إنا اوماذا إنا بالنسبة له
تقول ليته يقتلني ولا يأهملني لماذا؟
تقول أخر..............
وهي معلمه وزوجها معلم
أعاني الحرمان وفقد الحنان
تقول ارتدي له أجمل الملابس ودوما
اشترى العطر الجديد
وكأنه لايرى ولايشم هجر وابسط حقوقي الشرعيه
لا يعطيني جفاف مشاعر لماذا؟
تقول أخر .......
أعاني الألم إلي ابعد الحدود
لم تعد تطيق زوجها لأنها
اكتشفت زوجها أن له علاقه مع شاب
تقول لااستطيع البوح تخشي خرب سمعته تقول
انأ أم اخاف على عيالي من سواد الوجه إن ذبح في اليوم مئة مره
رجل تجرد من معاني الرجوله وانأ لم اقصر عليه في إي شي كان
كل شي اعطيته
مكفاءته لي شك وغيره اصبح كا المجنون كل شي
يشك فيه موتا بطئ وحياة مره لماذا؟
مارئكم في ازوج بهذه ألطريقه .
المرأه دوم بحاجة الرجل الرجل الانسان الحنون المحب
الذي يشعرها بأهميتها كا امرأه وان لها اهميه في الحياه ولاغنى عنها
العرض العادي
