لامن تذكر ضحكة ( أعجيزُه ) وصفق فاليديـن
يفوع قلبه مـن غبـن والكبـد وسطـه فايعـه
لبيه يا دموع الفرح ياويـن بلقاهـا ياويـن !
وأنا مثل طفلـن مـن الأفـراح كبـده جايعـه
حسبي على صدوف الزمن ماتاخذ إلا الطيبيـن
ولا الردي لو ما يطيـع الوقـت جالـك طايعـه
مع السلامه بعتـزل عـن دربكـم ياعاشقيـن
والله يصبرنـي ليـا زاد الـزمـن فجايـعـه
مـع السلامـه قلتهـا لكـن باقـي حاجتـيـن
نذرن علي محدن يجـي فـي عفتـه وطبايعـه
العرض الشجري
