انا على 19 عاما احب بنت جيراننا منذ 1سنة ولكن انا غير مرتاح لننى لم اعرف لحتى الان انها تحبنى ام لا لااننى لم ابعث اليها باى رسايل وانا اخجل واخاف من ارسال لها رسايل وهى ايضا تخاف اريد مكم الحل اصدقائى ويش اعمل ويش اسوى.
السلام عليكم
يا اخي عندي سوال لك
هل تقبل من ابن الجيران ان يبعث للاختك برسايل او يقيم علاقة غراميه
معها ما هو موقفك في مثل هذه الحاله ؟
فان كنت تحبها تقدم لخطبتها وان لم يوافقوا عليك فاعلم انها لا تحبك وان
وافقت فسوف تكون اسعد شخص في العالم اعلم ان قترة الخطوبه هي اجمل
فتره في حياة الشاب والبنت
فلا تجعل علاقتك بها مبنيه على علاقه محرمه
واتمنا لك السعاده من كل قلبي
اخي الفاضل انا اؤيد الأخ mmx في رأيه.. ولكن اضيف شيأ بيسط..وهو انه يجب ان تتأكد اولاً من مشاعرك نحوها .. وتتأكد من قدرتك على تحمل مسؤولية الزواج والارتباط وانت في هذع السن المبكره..فكثير من الشباب يندفعون وراء مشاعرهم في هذه الفتره بالذات في سن انفجار المشاعر.فهي مشاعر جميله جدا ولكن لابد من ان تكون في محلها والا ستخر الكثير..يجب ان تدرس الموضوع من جميع الجوانب وترى قدرتك اولاً على تحمل هذا الارتباط..ثم لاتتردد اذا وجدت ان جميع الظروف مناسبه في الزواج بها..لقوله صلى الله عليه وسلم(من استطاع البأة منكم فليتزوج)..
اتمنى لك التوفيق بإذن الله..
[FONT=Arial][FONT=Arial]يااخي ليس هذا الحب الصادق بل هذا الحب العابر الحب الزائف الحب الذي يقوم الكذب وعدم مراعاه مشاعر الاخرين الحب القائم على ارسال الرسائل والمقابلات والوعود التى لايرضاها احد مناعلى اهله يااخي ائتو البيوت من ابوابها ليس مثل شباب اليوم من فوق الجدار وهذا طامر من السطح وهذا شايل ثوبه وهربان في الشارع والكل يطرده يااخي ارجع الى دينك السمح الدين الاسلامي واعرف ماذا تفعل فهي مشكله لاتحتاج حتى التفكير بها اذا رجعت الى الكتاب والسنه
ائتو البيوت من ابوابها يااخي تذكر هذا وذلك بالتقدم لاهلها وخطبتها
ونسال الله ان يهدي شباب المسلمين لما فيه خير هذه الامه ويهدي بنات المسلمين لما فيه صلاح لانفسهن ولدينهن وكرامتهن التى يلعب بها هؤلاء الذين لا يقدرون المسؤليه
السلام عليكم
اخي الفارس الاول
لقد صدقت في قولك وهذا ما يجب ان يفعله اخينا بالله
ربي اهدي شباب امتنا الى ما وهو خيرا لهم وجنبهم الوقوع في المعاصي
والاثم