[ تَوقفً شُعِوري للِحظآتْ ., وستعوْد لكُم بِعقل ]
دُمية عَرجآء
بِ نَزفْ دُميَة أحَكي ., دُميتي التي كٌنتْ ألآعبَهآ بَدل وقفَتي الطَويلَة آمآمْ الفصَل الخآمِسْ فِي حيآتِي ’
الذِي أنشآتُه بَعد إن أكَد لِي أنهُ سَ يُزورنِي ذآتْ يَومْ
لِـ يَرى مآ أنجَزتُه دآخِل صًومعتِي , ويبُآرِكْ لِي كُثُرة أفرآحِي , وإكتسآء أغصًآنِي بِ لَونْ أحمَر قآني
يَدل عَلى إنني وفِي نفسٍ [ ذآتْ اليُوم ] ., خُيل لِي إنِني شَعرتْ بِ خَجل طَفيفْ يعَتري أطرآفِي
المُتعرآهـ أصلآ مِن الخَجل .,فَ فرحَتْ كثَيرآ . لإنه كُآنْ نبأ بوجُودْ وهَمْ بِدآخِلي . يدَل إنني أنثُى صًحيحة
أشَعر كمآ تشعُر نسآء الأرضْ . وكمآ يخجلونْ ! .,
كآ نبأ لكَ .. لٌتوقنْ بِدآخلِكْ آنه أنآ الحٌزنْ . آنآ الكآبَة .,
فَ كِيفْ لِ جذِع مِن الكآبَه ., يخَجل مِن أن يزور النآسْ وهُمْ عقَر دآرهِم .!.
كأن نبأ لَخوفِي أن يتقًلصْ بِ بيآضَه فِ آنآ التِي تَبرأ مِنهآ البيآضْ . بَعد أن رآى أن كُلي شَيبْ
كآن نبأ لكَي لآ أجَزعْ مِن شَئ ,’ ف الجَزعْ يتوقَد نآرآ حِين يَرآنِي
كآنْ ... وإنتهَى الفِعل المآضِي ., بَسببْ إسرآفِي فِي إستخدآمَة .,
صًدمة
وصًدمِتي هذه ., كآنْت ثآنِي صَدمة مِن بَعَد إن إستَلمتْ أخَر هَديَة مِن أمِي
حِين أودعَتِنِي جُزء مِن قُلبهآ الجَميل ., وأوصَتِني إلآ أعُود إليهآ وآنآ مقشَعرة مِن الحُزنْ
فَ أوذِي البآقِيينْ .
إصمُتي
سألبِي الندآء ,’ وأصًمتْ