تحملت السنين ياعسالله يلملم إشتاتي........
أنا أمك أنا أمك ...
ياهيييييييييييييييييييييييييه أمك...
حملتك والعذاب ألوان..
ولدتك والألم سكيين يركز داخل لهاتي.........
وانا أثناء الولاده من بكم صوتك....
طعنت أحزاني...
لأني شفتك بصوتك تنادي كل طموحاتي......
أو مهدتك في عيني...
أو عيني يشرب حزنها القرءان....
أو هزيتك وكان النور يتهزهز من دعاتي......
أضمك في يديني لأ لأ تجي وتقول أنا بردان....
تركت البرد لضلوعي...رح إسأل رعشة شفاتي...
وزولك من ركض فيني ...
لمست بداخلي أوطان...
تركتك تبني بمجدك على أكتاف إنكساراتي....
وتذكر وتذكر يوم مدرستك...
صدى وكفوفنا الحرمان...
وكانت رنته فلسن خنقته لك بشيلاتي..........
كبرت او صرت بعيوني ...
شجاعن وأشهم الفرسان....
وحلفت إني على عرسك برققص كل شيباتي....
أسولف أسولف ...
أسولف للبشر عننك...
أقول ولابه أي نقصان....
رضع عز الشهااااااامه شب....
طموحه في معاناتي.....
وله شان الصقر لأ لأ....
أخذ مننه الصقر له شان....
يجي مثل الوضو لا طب حنينه فوق راحاتي....
يقولون الولد هو خان ...
أقول وليدي لااا ماخان...
وهم يدرون ماغطى منامي إير ونناتي...
أفااااااااااااااااااااااااااااااااااا
وشلون تركني يكحلني عما النسيان.....
وانت أدرى في يوم الحشر...
جننه تحت خطواتي...
لك الله مانطق صوتي...
لك إلا بدعوة الغفران...
ولا كن خوفي من حزني...
ومن دعوات عبراتي...
تدين اليوم ياوليدي....
وللأسف....
وباكر للأسف تندان...
العرض العادي
