كـآن الوفاء اصبَح غبآء بـ اسبابي ! قولوا لهم ذا البيت لا ينسونـه في ذآ الزمن خلـك كذا متغابي وشـف كيف جو الاغبيـآء وشلونه ! وخلك مسآلم في زمن ارهآبـي ترتآح من جرح الزمـن / و [ طعونـه ]