كم هي جميلة لحظات العيد التي نقضيها مع الأهل والأحباب والأصحاب، لتُزيل بذلك كل الهموم والأحزان ويعم الفرح والسرور ليكتسي
أرواحنا وقلوبنا،،
هذه اللحظات التي قد تجمعنا بعد فراقٍ طويل مع من يأنس القلب لوجودهم وتشتاق العين للقياهم ، لتُضفي بذلك جوًا من السعادة
الغامرة التي قتلها الحنين لوقتٍ طويل، مما يجعلُنا نردد باستمرار والقلوب باكية "متى تعود يا عيد.. لنراهُم من جديد؟!"
أسأل الله عز وجل أن يديم علينا فرحة العيد مع أحبابنا وأصحابنا،،
أشكرك أخي الفاضل "انتر" على هذا الموضوع الرائع والمؤثر، إذ إنه أثار الكثير من مشاعر الحب الصادقة بداخلي،، ولكنه أيضًا قد أوقظ
مشاعر الحزن لدي لابتعادي عن أهلي وأحبابي في هذا الشهر الفضيل وعدم تمكني من قضاء العيد معهم..
و"عيدكم مبارك"
العرض الشجري
