السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
موضوعنــا لهذا اليوم هي قضية لم تأخذ حقها من الحوار ،، بل واختلف الجدل في حكمها الشرعي ،، ومن يجربه يدمن عليه ،، وهي قضية الماسنجر والشات وتأثيرها على الشباب ...
هو من أكثر المواضيع حساسية في عالم الإنترنت حيث أنه تحول عند البعض من مرحلة الكماليات إلى مرحلة الأساسيات عند الدخول إلى عالم الإنترنت , ومما لا شك فيه خطورته البالغة ولا سيما بين الجنسين ..
فدعونا نناقش هذه القضية بكل ايجابياتها وسلبياتها.
النقـاش هنـا مفتوح والأعضـاء أحرار في إبـداء رأيـهـم ،،، ولكن هذه بعض المحاور نتمنى أن تتظمنها نقشاتكم ..
محاور النقاش
- قد يختلف الماسنجر والشات في طريقتهما ولكن يجمعهما أنه اصبح طريقا مأمونا للتعارف بين الجنسين ؟
- هل الدخول بأسماء مستعاره يعطي لصاحبها الحرية المطلقة ؟
- وما رأيك في الكلام الذي يدور من خلالها ؟
- ولماذا أصبح الشات شيئا لا يمكن الإستغناء عنه عند مرتاديه ؟
- تأجيج المشاعر العاطفية يؤتي بأضراره الجسيمة وعواقبه الوخيمة على الطرفين ... فهل يعي مرتاديه ذلك ؟
- هل يمكن بناء صداقة مع المجهول وتمليكه الأسرار بمجرد معرفة من خلال الشات أو الماسنجر ؟
- عدم استخدام الماسنجر والشات في أمور ضارة هل يبرر صرف معظم الأوقات عليه ... ؟؟
- الفراغ العاطفي من جهة الاسرة هل هو احد اسباب اللجوء للشات للتعويض عما فقد ؟
- هل يمكن تفادي سلبيات الشات والماسنجر وجعلها خدمة ناجحة بدون أضرار ؟
المزيوووووووون 999
*7 *7 *7 *7 *2 *2