كان الله في عوننا.
دار حديث بيني وبين مسن مصري قبل حوالي سبع سنوات تقريبا عام 1417ه في مصرفي احد احيائها الشعبيه القديمه ( يسكنه عدد كبير من المسيحين )
احتفظ باسمه . عن الاوضاع الامنيه وقال لي جمله مازالت عالقة في ذهني الى يومنا
بالحرف ( ياولدي حكامنا غير امناء علينا وعرفات هذا يهودي وسخ )
اللهم ارفع البلاء عن امتك ومن اراد سوء بها.
اخي العزيز المتابع للحداث الماضيه وقراءه سريعه عن تلك الحقبه الزمنيه
يجد فيها مايشير الاشيء ( بقاء عرفات في الوقت الذي كانت الموساد تستطيع
اغتياله في لحضه )