العودة   منتديات الـــود > +:::::[الأقسام الشبابية الترفيهية]:::::+ > استـراحة أعضـاء الـود > أرشـيـف الإستراحة
 
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22-04-2011, 05:05 PM   رقم المشاركة : 131
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس القوايل
استغفر الله العظيم واتوب اليك







التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 22-04-2011, 05:06 PM   رقم المشاركة : 132
ρùℓşέ
( مشرفة السياحة والسفر و الاستراحة)


~




’,’,




يــــــــــــــــــــارب

</b></i>






التوقيع :
استغفر الله العظيم وأتوب اليه

قديم 22-04-2011, 05:11 PM   رقم المشاركة : 133
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل

لاحول ولاقوة الا بالله







التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 22-04-2011, 06:57 PM   رقم المشاركة : 134
انسحاب الشمس
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية انسحاب الشمس
 






انسحاب الشمس غير متصل

اقول الله يزينهآ







التوقيع :
استغفرالله

استغفرالله


استغفرالله

قديم 22-04-2011, 06:59 PM   رقم المشاركة : 135
آجمٍــل آحسٍ ـآس
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية آجمٍــل آحسٍ ـآس

آقووول آآهـ يآآآقلـــــــبي
والله يصبررررني بسس ..







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




..~ وآنتهت آغلى سنين مرينا بها .. /
فمآن الذكريات اللي صدآها باقي ماغآب ..~
آذكروني بكل خييييير وحللوني ..~

قديم 22-04-2011, 07:17 PM   رقم المشاركة : 136
انسحاب الشمس
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية انسحاب الشمس
 






انسحاب الشمس غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 【ツحلوةالمبسمツ】
~




’,’,




يــــــــــــــــــــارب

</b></i>







التوقيع :
استغفرالله

استغفرالله


استغفرالله

قديم 23-04-2011, 01:06 AM   رقم المشاركة : 137
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس القوايل
استغفر الله العظيم واتوب اليك







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 23-04-2011, 01:11 AM   رقم المشاركة : 138
الكنق ابو هلال
Band
 
الصورة الرمزية الكنق ابو هلال
 





الكنق ابو هلال غير متصل

عن أبي هريرة رضي الله عنه ، أن رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم : " أوصني " ، فردّد ، قال : ( لا تغضب ) رواه البخاري .

الشرح
خلق الله تعالى آدم عليه السلام من تراب الأرض بجميع أنواعه - الأبيض منها والأسود ، والطيب والرديء ، والقاسي واللين - ، فنشأت نفوس ذرّيته متباينة الطباع ، مختلفة المشارب ، فما يصلح لبعضها قد لا يناسب غيرها ، ومن هذا المنطلق راعى النبي صلى الله عليه وسلم ذلك في وصاياه للناس ، إذ كان يوصي كل فرد بما يناسبه ، وما يعينه في تهذيب نفسه وتزكيتها .

فها هم صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يتسابقون إليه كي يغنموا منه الكلمة الجامعة ، والتوجيه الرشيد ، وكان منهم أبو الدرداء رضي الله عنه - كما جاء في بعض الروايات - ، فأقبل بنفس متعطشة إلى المربي العظيم ، يسأله وصية تجمع له أسباب الخير في الدنيا والآخرة ، فما زاد النبي صلى الله عليه وسلم على أن قال له : ( لا تغضب ) .

وبهذه الكلمة الموجزة ، يشير النبي صلى الله عليه وسلم إلى خطر هذا الخلق الذميم ، فالغضب جماع الشر ، ومصدر كل بليّة ، فكم مُزّقت به من صلات ، وقُطعت به من أرحام ، وأُشعلت به نار العداوات ، وارتُكبت بسببه العديد من التصرفات التي يندم عليها صاحبها ساعة لا ينفع الندم .

إنه غليان في القلب ، وهيجان في المشاعر ، يسري في النفس ، فترى صاحبه محمر الوجه ، تقدح عينيه الشرر ، فبعد أن كان هادئا متزنا ، إذا به يتحول إلى كائن آخر يختلف كلية عن تلك الصورة الهادئة ، كالبركان الثائر الذي يقذف حممه على كل أحد .

ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر من دعاء : ( اللهم إني أسألك كلمة الحق في الغضب والرضا ) رواه أحمد ، فإن الغضب إذا اعترى العبد ، فإنه قد يمنعه من قول الحق أو قبوله ، وقد شدّد السلف الصالح رضوان الله عليهم في التحذير من هذا الخلق المشين ، فها هو علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقول : " أول الغضب جنون ، وآخره ندم، وربما كان العطب في الغضب " ، ويقول عروة بن الزبير رضي الله عنهما : "مكتوبٌ في الحِكم: يا داود إياك وشدة الغضب ؛ فإن شدة الغضب مفسدة لفؤاد الحكيم " ، وأُثر عن أحد الحكماء أنه قال لابنه : "يا بني ، لا يثبت العقل عند الغضب ، كما لا تثبت روح الحي في التنانير المسجورة، فأقل الناس غضباً أعقلهم "، وقال آخر : " ما تكلمت في غضبي قط ، بما أندم عليه إذا رضيت ".

ومن الصفات التي امتدح الله بها عباده المؤمنين في كتابه ، ما جاء في قوله تعالى : { الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين } ( آل عمران : 134 ) ، فهذه الآية تشير إلى أن الناس ينقسمون إلى ثلاثة مراتب : فمنهم من يكظم غيظه ، ويوقفه عند حده ، ومنهم من يعفوا عمن أساء إليه ، ومنهم من يرتقي به سمو خلقه إلى أن يقابل إساءة الغير بالإحسان إليه .


وهذا يقودنا إلى سؤال مهم : ما هي الوسائل التي تحد من الغضب ، وتعين العبد على التحكم بنفسه في تلك الحال ؟ : لقد بينت الشريعة العلاج النافع لذلك من خلال عدة نصوص ، وهو يتلخص فيما يأتي :

أولا : اللجوء إلى الله سبحانه وتعالى بالدعاء ، فالنفوس بيد الله تعالى ، وهو المعين على تزكيتها ، يقول الله تعالى : { وقال ربكم ادعوني أستجب لكم } ( غافر : 60 ) .


ثانيا : التعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، فهو الذي يوقد جمرة الغضب في القلب ، يقول الله تعالى : { وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله } ( فصلت : 36 ) ، وقد مرّ النبي صلى الله عليه وسلم على رجلين يستبّان ، فأحدهما احمرّ وجهه ، وانتفخت أوداجه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إني لأعلم كلمة ، لو قالها ذهب عنه ما يجد ، لو قال : أعوذ بالله من الشيطان ، ذهب عنه ما يجد ) ، وعلى الغاضب أن يكثر من ذكر الله تعالى والاستغفار ؛ فإن ذلك يعينه على طمأنينة القلب وذهاب فورة الغضب .


ثالثا : التطلع إلى ما عند الله تعالى من الأجور العظيمة التي أعدها لمن كظم غيظه ، فمن ذلك ما رواه أبو داود بسند حسن ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من كظم غيظا وهو قادر على أن ينفذه ، دعاه الله تبارك وتعالى على رؤوس الخلائق ، حتى يخيره من أي الحور شاء ) .


رابعا : الإمساك عن الكلام ، ويغير من هيئته التي عليها ، بأن يقعد إذا كان واقفا ، ويضطجع إذا كان جالسا كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذا غضب أحدكم وهو قائم فليجلس ، فإن ذهب عنه الغضب وإلا فليضطجع ) رواه أبو داود .


خامسا : الابتعاد عن كل ما ما يسبب الغضب ، والتفكر فيما يؤدي إليه.


سادسا : تدريب النفس على الهدوء والسكينة في معالجة القضايا والمشاكل ، في شتى شؤون الدنيا والدين .






في نهاية الموضوع هذا ..


هل يعني أنني لا أغضب يعني أن أُضرب وأنا ساكت أنظر لنفسي ؟



هل معنى لاتغضب أن أرى الخطأ ولا يتحرك شي في داخلي لإنقاذ ما يمكن أنقاذه ؟


هل معنى لا أغضب أن لا أنصح غيري وأغار على أصدقائي وأحبتي ؟








قديم 23-04-2011, 01:43 AM   رقم المشاركة : 139
~ tмйєτҝ ~
( مشرفة الاستراحة )

-
ماتشين الاتزين بقدرة الله
||







قديم 23-04-2011, 03:18 AM   رقم المشاركة : 140
آجمٍــل آحسٍ ـآس
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية آجمٍــل آحسٍ ـآس

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حــ ـلآتي غــير
آقووول آآهـ يآآآقلـــــــبي
والله يصبررررني بسس ..







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




..~ وآنتهت آغلى سنين مرينا بها .. /
فمآن الذكريات اللي صدآها باقي ماغآب ..~
آذكروني بكل خييييير وحللوني ..~

 

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:34 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية