العودة   منتديات الـــود > +:::::[الأقسام الشبابية الترفيهية]:::::+ > عالم الشباب والرياضة
 
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 11-03-2011, 06:12 AM   رقم المشاركة : 11
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


كل جمعة
المهم.. والأهم للهلال
صالح الهويريني


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


بهدف غير شرعي سجله عماد الحوسني تمكن الأهلي من الخروج بتعادل أشبه بالفوز من أمام الهلال.. الحمد لله أن هذا الهدف لم يكن للهلال وإلا لتحولت بعض الفضائيات إلى مناحة أهلاوية.. والمدرجات إلى شغب جماهيري وربما مكان لإشعال النار والاعتداء أيضاً على الجماهير الهلالية.

سمعت مدير المركز الإعلامي في الأهلي الزميل (محمد الشيخي) وهو يؤكد شرعية هدف الحوسني في مرمى الهلال.. فقلت: ربما أنه كان يقصد الهدف الذي سجله الحوسني في مباراة الفريقين خلال الدور الأول التي انتهت نتيجتها بالتعادل (3-3)..

في المواسم الستة الماضية حقق الهلال بطولة ولي العهد (5) مرات.. ولن يضره عدم حصوله عليها من خلال هذا الموسم.. حتى بطولة آسيا لم تعد بذلك التشويق أو تلك القوة التي كانت عليها في السابق، وعلى اعتبار أن فرصة المشاركة من خلالها باتت متاحة حتى أمام الفرق التي غابت عن البطولات المحلية لسنوات طويلة وعلى طريقة (كل من هبّ ودبّ).. فضلاً عن أنها بطولة طويلة مما جعلها مرهقة (مادياً.. ونفسياً) للفرق التي تشارك فيها من خلال كل موسم..

تصوروا لو أن النصر (مع احترامي له) فاز ببطولة كأس آسيا الحالية، وهو الذي لم يكسب بطولة الدوري المحلي منذ (17) عاماً.. كيف سيكون وقتها (منظر) الكرة الآسيوية (على مستوى منافسات أنديتها) أمام رياضيي العالم؟

بالتأكيد سينظرون لها على أنها كرة غير متطورة بل ومتراجعة.. فهل يراجع الاتحاد الآسيوي حساباته حيال عدد.. وهوية الفرق التي ستشارك في دوري أبطال آسيا ابتداء من نسخته المقبلة..

الهلال الذي كان منبعاً للمهاجمين المميزين طيلة المواسم الثلاثين الماضية ابتداءً بمنصور بشير وعادل عبد الرحيم ويوسف الثنيان وسعد مبارك.. وانتهاءً بالغشيان ومحمد وصفوق التمياط وسامي الجابر، أصبح ومنذ بضع سنوات عاجزاً عن تقديم مهاجمين جدد (عليهم الكلام) من قاعدته، إلى درجة أن ذلك بات بمثابة المعاناة في الفريق الهلالي الأول.. لا تقولوا إن المشكلة تكمن في اندثار المواهب.. إنما قولوا: أين الذين كانوا يبحثون عنها.. ويعرفون كيف يستقطبونها للهلال؟

كلام في الصميم

لم تعد القضية مقتصرة على انتشار إعلاميي ذاك الفريق في بعض القنوات الرياضية بهدف قلب الحقائق والافتراء على الهلال، وإنما امتد ذلك أيضاً إلى فئة المشجعين المحتقنين التي باتت ولذات الغرض تتداخل هاتفياً من خلال تلك القنوات.. ولهذا لا تستبعدوا في القادم من الأيام والأسابيع أن نشاهد.. ونسمع مداخلات هاتفية مماثلة من البوابين والسكرتية.. ومن حتى عمال البوفيهات في ناديهم ما دام أن جل اهتمامهم يرتكز على التحريض ضد الهلال.. والتشكيك ببطولاته..

عندما غاب الهلال عن تحقيق بطولتي الدوري.. وكأس ولي العهد منذ موسم 91م وقبل أن يحصل على (بطولة ولي العهد) موسم 1415هـ، ومن خلال هذه الفترة حقق بطولتي العرب (مرتين).. وكأس آسيا في الدوحة خرجوا علينا ليزعموا أن (سهولة) تلك البطولات هي التي مكنت الهلال من الحصول عليها رغم أنها كانت من أمام الاتحاد السعودي والترجي التونسي (عربياً).. والاستقلال الإيراني (آسيوياً)..

الآن.. وبعد أن غاب الهلال عن تحقيق البطولات الخارجية وفي ظل سيطرته على الكثير من البطولات المحلية.. راحوا يبتدعون مزاعم جديدة وهي تلك التي تكمن في أن هذا الغياب البطولي للأزرق (خارجياً).. إنما هو تأكيد على أن بطولاته المحلية قد جاءت بفعل دعم تحكيمي محلي.. (احترنا معاكم) لكن هذه الحيرة من المؤكد أنها ستزول عندما ندرك أن من أوجدها هم (أناس محتقنون ضد الهلال).. لا سيما وأن مبارياتنا المحلية الهامة والنهائيات أصبح لا يديرها إلا حكام أجانب، وهذا كافٍ لدحض افتراءاتهم.. ومزاعمهم البليدة.

مهاجما الأهلي (فيكتور.. وعماد الحوسني) أمام الهلال لعبا بأيديهما.. وأكواعهما أكثر مما لعبا بأقدامهما.. أما السؤال: لماذا أغلب لاعبي الأهلي يومها كانوا مشحونين أكثر من اللازم.. وتخلل أداءهم اندفاعات قوية..؟

الإجابة: سأكتبها لكم في مقال الأسبوع المقبل إن شاء الله.

تحديتهم.. وطلبت من أي واحد منهم أن يرسل لي (أهدافه الرسمية المزعومة) مع منتخبنا الوطني.. فأرسلوا لي قائمة تشتمل على أهداف نصفها كان في مباريات ودية أو ليس لها وجود.. وأخرى مع فريقه.. وبعضها أمام (فرق شركات) خلال معسكرات خارجية للمنتخب.

منتخب إسبانيا خسر مباراته الافتتاحية في مونديال 2010م بنتيجة (صفر -1) من أمام منتخب سويسرا.. ولكنه في النهاية ظفر بكأس هذا المونديال.. صورة مع التحية لمن راح يصور خسارة الهلال من أمام سباهان الإيراني وكأنها هي نهاية المطاف للهلال في البطولة الآسيوية.. الأكيد أن المهمة الهلالية باتت أكثر صعوبة في ظل ظروف الهلال وقوة المنافسين.

لا يوجد فريق سعودي ينافس على تحقيق كل البطولات ومع فرق مختلفة مثلما هو حال الهلال.. وهذه بمثابة المعاناة (بدنياً.. ونفسياً) التي ربما دفع الهلال ثمنها غالياً من خلال أكثر من بطولة.. لكن هذا هو قدر الهلال (ما بالبيد حيلة)..

عبيد الشمراني مدافع الرائد حالياً.. والاتحاد سابقاً أخطأ في كرة فقدم الهدف الثاني للاتحاد على طبق من ذهب بقدم محمد الراشد.. والرائد هو الضحية.

فهد المرداسي الذي وقع في أخطاء تحكيمية خلال مباراة التعاون ونجران.. ليس له أي علاقة بفهد المرداسي الذي قدم نفسه كحكم مميز خلال الكثير من المباريات.. وما زلنا نرى فيه صفات ومؤهلات أفضل الحكام متى استفاد من أخطائه وأخطاء غيره.

في الفيصلي يعملون بهدوء.. وبعيداً عن الضجيج ووسائل الإعلام فقدموا لنا فريقاً رائعاً بات ينافس على مراكز المقدمة.. بالتوفيق لأبناء حرمه.

وقفات ساخنة

كان من الطبيعي أن يشترط كوزمين (مبلغاً تعجيزياً) على إدارة النادي الأهلي من أجل ألا يدرب فريقها.. لن أقول لكم السبب.. لأنه (موجع) ومن شأنه أن يثير غضب الجماهير الأهلاوية.. وهي (ما هي ناقصة)!!

أغلب لاعبي النصر لديهم ميزة الحماس.. والقتالية.. والركض طوال المباراة وبصورة تدعو للدهشة.. وهذه الميزة عوضت نقص الكثير من الجوانب الفنية والمهارية لا سيما وأن النصر ما زال يعيش مرحلة البحث عن الذات المفقودة.. وربما قاده ذلك إلى الحصول على بطولة من ذات النفس القصير.

خاتمة.. اللهم احفظ لنا أمننا.. وبلادنا وحكومتنا الرشيدة.. وادحر كيد الحاسدين المرتزقة.. وكل عام والمملكة العربية السعودية بألف خير وأمن وأمان.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


العالمية على الطريقة الهلالية
سليمان الجعيلان


أتفهم قوة ردة فعل جمهور الهلال بعد مباراة فريقهم أمام سباهان في بداية المشوار الآسيوي خاصة بعد المستوى السيئ الذي قدمه لاعبو الهلال في تلك المباراة ولكن غير المفهوم وغير المقبول من بعض جمهور الهلال هو الاستلام والتسليم لآراء شاذة حاولت أن تستغل نتيجة مباراة واحدة وسعت إلى أن ترسخ في أذهان الهلاليين أن البطولة الآسيوية أصبحت عقدة للهلال وللاعبيه!.. حقيقة مؤسف جداً أن يكون في جمهور الهلال من يصدق تلك الخُرافة ويسمح بأن تتغلل هذه الفرية إلى داخله ولا أعلم كيف تكون الآسيوية عقدة وفريقهم ومعشوقهم حقق بطولاتها (6) مرات كأكثر فريق في آسيا يحقق هذا الرقم.. أقدّر وأثمّن اشتياق الهلاليين لبطولة هي اشتاقت أكثر لتتزين باسم وبشعار زعيمها الأول الهلال وستأتي بإذن الله طال الزمن أو قصر بقليل من العمل والجهد وبكثير من الروح والحماس وهذا ما عُرف عن الهلال بأنه في مرات عدة تخطى الكثير من العقبات والصعوبات وحقق البطولات بروح لاعبيه وبحماس جماهيره.. لذا على جمهور الهلال في هذه المرحلة تحديداًً مهمة ثقيلة إذا أرادوا استمرار فريقهم في تحقيق البطولات وذلك بأن يقفوا معه وأن يدعموا كل لاعبيهم وأن لا يلتفتوا لتلك الخزعبلات التي تريد وتعمل على إيقاف مسيرة ناديهم نحو الإنجازات وسيجنون ثمرة ذلك بأن يفرحهم كما عودهم فريقهم بإذن الله بالانتصارات وسيعودن ويحققون بطولة آسيا كما حقوقها عدة مرات والتي عن طريق إحداها سبق أن وصل للعالمية ولكن ألغيت بفعل فاعل كما صرح بذلك السيد بلاتر هنا في الرياض ومع ذلك سيعاود الهلاليون ويعيدون هذه البطولة لدولابهم الممتلئ بأمثالها وسيصلون للعالمية ولكن على الطريقة الهلالية من خلال المنصات التي يفتخر ويفاخر بها كل هلالي وليست على طريقة الآخرين من خلال المكاتب وعن طريق التصويت.

طموح الرئيس وانضباط اللاعبين

عندما كان جريتس على رأس الجهاز الفني في الهلال كان الفريق يتغلب على الكثير الإشكاليات الفنية بسلاح واحد وهو سلاح الانضباط قبل وأثناء المباريات الذي فرضه جريتس بمباركة ودعم قوي من إدارة الهلال حتى أصبح شعار الفريق المرفوع النجم هو الفريق ولكن بعد رحيل جريتس وحضور كالديرون المعروف أيضاً بقوة شخصيته أصبح كالديرون وحده يواجه سطوة النجوم لأنه بكل بساطة افتقد لدعم الإدارة في فرض النظام وهذا واضح من خلال الأحداث التي حصلت مؤخراً داخل النادي.. أكثر ما أخشاه أن اللاعبين فهموا رسالة سمو رئيس نادي الهلال بطريقتهم الخاصة بعد أن تحدث بعد نهاية مباراة ذوباهان في النسخة الماضية من البطولة الآسيوية «أنه ليس عنده دافع لتقديم شيء جديد للنادي» لذا عندما سمعوا أن طموح رئيس ناديهم توقف عند حد معين قلّت عندهم الانضباطية وهذا ما جعل بعضهم يحاول فرض قناعته على المدرب ويرفض تعليماته ويتمرد على النظام الذي حاول مدرب الفريق تطبيقه.

إدارة النادي عليها مسؤولية كبيرة في إعادة هيبة النظام داخل الفريق وخصوصاً أن الفريق الآن يزخر بلاعبين شبان مميزين إذا لم يتعودوا على النظام من الآن سيصعب التعامل معهم مستقبلاً.. مع العلم بأن المدرب مهما كان قوي الشخصية وصارماً في تعليماته إذا لم يجد الدعم الكافي من إدارة النادي سيجد نفسه مضطراً إلى أن يتنازل عن قناعته واحدة تلوى الأخرى والمتضرر بكل تأكيد هو الفريق.

تصاريح محبطة

يلجأ بعض مسؤولي الأندية وبعض رؤوساء اللجان في الاتحاد السعودي لكرة القدم الى إصدار تصاريح ضد من يعملون معهم أو تحت أيديهم معتقدين أنها تبرئ مسؤوليتهم من إخفاقهم في عملهم أو في اختياراتهم مع أنهم غير ملزمين بتلك التصاريح المحبطة.. حتى وإن كان ولا بد منها ممكن يوصلوا رأيهم بطريقة أخف حدة من مثل هذه التصاريح التي تصل أحياناً لحد التجريح لما فيها من سخرية وإحباط لكل من يعمل مع هؤلاء المسؤولين.. فاللاعب لا يمكن أن يقبل أن توصف تصرفاته التي أقدم عليها بسبب استفزازات الآخرين له بباب الحارة ولاعب آخر لا يمكن يعطي ويقدم ما عنده وهو يسمع أنه ليس مثل ميسي، حتى الحكام لا يمكن أن يتطورا وهم يسمعون رئيسهم في كل وسائل الإعلام وهو يحطّم معنوياتهم من أجل إرضاء الرئيس هذا واتقاء مشاكل الرئيس ذاك.. وليس سراً عندما أتحدث عن أن أفضل الرؤوساء عملاً هم من كانوا يدافعون وبشراسة عن أخطاء من يعملون معهم على الأقل في وسائل الإعلام لأنهم ربما كانوا يلومونهم ويحاسبونهم داخل الغرف والقاعات وهذا بزعمي العمل الصح.

نقاط سريعة

- مشكلة الهلال في المنافسات الآسيوية أن كل الأندية تتعامل معه على أنه زعيم آسيا الأول لذا تلجأ للعب الدفاعي في مقابلته الذي يحتاج إلى جهد مضاعف من لاعبي الهلال ليتخطوا تلك الحصون الدفاعية وأكبر دليل هو أن الفرق السعودية الأخرى التي تلعب في آسيا لا تعاني من التكتلات الدفاعية.

- أتمنى أن تكون عودة روح الهلال في الشوط الثاني من مباراة الأهلي هي أول خطوة في عودة الهلال لمستواه الحقيقي.

- تصريح الكابتن ياسر القحطاني هو للعقلاء فقط من المحلّلين والنقاد الذين يؤمنون بالرأي والرأي الآخر.

- دفاع الأسطورة العالمي سامي الجابر عن اللاعب أحمد علي هو إصلاح ما يمكن إصلاحه بعد تصريح التحطيم والهجوم غير المبرر ضد اللاعب من قبل أنصار الزعيم.

- في النسخة قبل الماضية من البطولة الآسيوية للأندية المحترفة تم إرسال خطاب موجه للأندية السعودية الأربعة وقد تم حذف اسم الهلال وأرسلوا الخطاب لنادي الأهلي ومع ذلك تعامل الهلاليون مع الموضوع بكل هدوء على أساس أنه خطأ مطبعي فعلاً الهلاليون كبار ولا يجيدون الضجيج.

- صحيح الحكم فهد المرداسي لم يوفّق في مباراة نجران والتعاون ولكن الاتهامات التي طالته من النجرانيين غير مقبولة ومرفوضة جملةً وتفصيلاً.

- ممكن أن أتفهم أي تحليل للخبير التحكيمي محمد فودة في كل لقطات مباراة الهلال والأهلي إلا تحليله للقطة ضرب الحوسني للزوري بالكوع على أنه تنافس على الكورة... يا ساتر.

- مصيبة إذا صدّق جمهور الاتحاد أن سبب تحسن الأداء الاتحادي هو ابتعاد حمد الصنيع.

- والسؤال الأهم لو كان حمد الصنيع موجوداً هل كان سيسافر اللاعب محمد نور للسودان للمشاركة في مباراة تكريمية والفريق عنده مباراة مهمة في الدوري؟!. أكيد لا..

- أعتقد أن إذاعة U FM استطاعت ببرامجها المتنوّعة والشيقة أن تكون الرفيق الأول لكل الرياضيين والشباب وهم في سياراتهم.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


كواليس

بعد أن ورط «الاتحاد» المحلي بالإحصائية الشهيرة ها هو يورط ناديه بالاستمارتين اللتين أحرجتا المندوب!

العمل على إسقاط المدرب يديره إداريون ويدعمه شرفي.. والتقييم شخصي بحت!

المحاضر قال لطلابه: كنت أقرأ لهؤلاء

ويقصد ثلاثة كُتّاب

قبل أكثر من ثلاثين عاماً، وحين قرأت مقالاتهم هذه الأيام تفحصت (التاريخ واليوم) في أعلى الصفحة؛ فربما أكون أقرأ مقالات في القرن الماضي!

الصحيفة الكبيرة لن تنجر إلى مستنقعهم الملوث، ولن تكافئهم بالرد عليهم؛ لأنهم لا يستحقون؛ فقد سقطوا في وحل التبعية.

الإساءة إلى مهنتهم الرسمية يقوم بها من التحقوا بالكتابة الرياضية متأخرين، وبأسلوب رديء وأدوات بالية!

لم ينفعهم المحلي ولا الأجنبي؛ فالفوز يحتاج إلى أدوات وتاريخ وهمه.

الشحن هو ما يُغيّب إمكانات ذلك الفريق الذي سيظل يبحث عن ذاته طالما هو يُدار بأكثر من إدارة!

الرئيسان ينتظران إعلان القرار ليعرف الجمهور من هو الأكثر مهنية وفهماً للوائح والأنظمة.

مهرجان التكريم الأخير كان الأنجح في تاريخ النادي الشرقاوي رغم أن الإعداد له كان أسبوعاً واحداً وبدون ضجيج!

حين يمنح الصنايعي نفسه وضعاً لا يستحقه فيخاطب من يفوقونه مركزاً وعلماً.

أغلب إعلاميي هذا النادي التحقوا بالصحافة الرياضية كتاباً؛ لذلك فإن آراءهم وأطروحاتهم تفتقد الخبرة والمهنية والرؤية الصائبة!

هذا الرئيس يبدأ أحاديثه التلفزيونية بشكل ممتاز، ولكنه يتحول إلى شخص آخر في إجابة السؤال الثاني؛ فيتلعثم ويخبص؛ ما يؤكد أنه يحفظ التصريح، ولكنه يضيع بعد أول سؤال!

الرئيس الحقيقي هو مَنْ يقود الجماهير لا من تقوده كما يحدث للبعض!

نتيجة البارحة كانت نتاجاً طبيعياً للعمل خلال الأسبوع!






 

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:41 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية