طبعت على كدر وانت تريدها ********** صفوا من الأقذاء والأكدار
هذا حال الدنيا منغصة اللذات ، كثيرة التبعات ، جاهمة المحيا ،
كثيرت التلون ، مزجت بالكدر،
وخلطت بالنكد ، وانت منها في كبد .
ولن تجد ولد أو زوجه , أو صديقا , أو نبيلا,
ولا مسكنا ولا وظيفة إلا فيه مايكدر وعنده مايسوء
أحيانا.
فأطفئ حر شره ببرد خيره ،
لتنجو رأسا برأس......,,,,,,,,
((والجروح قصــــــــــــــــــــــــــــــاص))