الغالية مشاعر
وأنا أقرأ صدقا أحسست أني الكاتبة
أتعلمين لماذا؟؟
لأنك بحت بما يكنه صدري وأخجل من إعلانه..
أنت بوح الأنثى
ناجيتيه بكل ماتطلبه أنثى من رفيق دربها
أن يكون دائما شاطئ الأمان الذي تحط به سفنها
ألا يعرف الغدر يوما إلى قلبه سبيل
لا نطلب أن يعطي بقدر ماأخذ ...!!
لكن يكفي أن يقدر العطاء.. ولا يغدر..
أختك فى الله
|