رسائلي ! لا أظنها تصلك بَ المعنى المراد فهمه ,
فَ لو علمت ! لما ظللت . . انتظرك حتى ألان !
جرب أن تقرأها بَ ( دموعك )
ستعلم حينها عدد الدموع المتساقطة أثناء كتباتها !
أيعقل أننا في القرن 21 !
ولم يخترع احدٌ حتى ألان . .
( حبوب مضادة للحنين ) ,
أما علموا أن الحنين متعب حتى الموت !!
وانه : اشد فتكاً من الأمراض الأخرى ..
” مأساة المهرج حين يفرغ دمه كاملاً في سبيل النكتة ولا يضحك احد “
أما انأ ! أفرغت دمعي كاملاً في سبيل حبك !
ولم تشعر أنت !
اعتقد أني والمهرج نتفق سوياً في تمثيل الفرح لإسعاد من حولنا !