سيدتي فاتن
ما اعذب ما كتبتي وما اصعب ان نصفه
كلمات ثبتت الحواس نحوها في حيرة كيف تعيشها وتطلق العنان لكل خيال ليعدو في فضاءها يتأمل ملامحها وكانه يعرفها فهي الجمال الذي لا ينكر والصفاء الذي يعشق
سطرتي نور العاطفة يتجلى مساحة تنبي فيها الاحلام الواعدة
فهنياء للقارئ بتلك اللحظات الحالمة
لك تحياتي
اخوك ايلول