ردتت ذلك السؤال مراراً وتكراراً
على نفسي قبلكم
اود ان انام كما هم الأأطفال
صحيح انه صعب فما أن تضع
رأسك على وسادتك تجدك وكأنك تحاكي شخص ما
وكأن الوساده تستمع لنا نبث لها مافي خواطرنا
ونتحدث وكأنها تشاركنا الحديث
اجمل مافي الأمر محاسبة النفس قبل الخلود للنوم
ولكن بحدود المعقول كي لانرهق عقولنا
فهي تحتاج للراحه
حتى ان البعض وانا اولكم انسى في حين
قرآئة الورد اليومي والسبب
تفكير تفكير تفكير
وبعدها نوم خالي من اللذهـ
طيب كيف نستلذ بالنوم ...؟
سؤال بسيط وأجابته لاأظنكم تجهلونها
مـ الشوق ـلاك
العرض الشجري
