العمر ولى والبخت
طآآح ماقآآم !
كِلْ جَوآآرحِ تُطآآلِبُني . وَ تسألُنيْ عّنكــِ ،
عَينآآيَ مُتعطِّشةْ . لِرؤيَتُكــِ !
يَدآآي مُتَرنِّحة . تَهوىآ وَ تشتَهيْ . مُلآآمسة , وَمدّآآعبة ، أنآآمِلُكـِ ..
مّشآآعري , مّآآتت بَعدَ فُرآآقُكـِ بِلحظآآتْ !
فأينَ فيضُ حُبكـِ ، لِإنعآآشِهآآ ،
عّلَ الحيآآةَ تَدبُ فِيهآآ مُجدداً ..
.
.
أنفآآسيْ ..؟
تَحلُمُ بِمُعآآنقةْ , وشّمْ خَصلآآتُ شعركـْ ..
لَمْ تَعوديْ إلآآ ذِكرىآ تُعآآوِدُنيْ , أوقآآت الرّقآآدْ , مّرآرتْ ألألم كأنهآآ لِيْ وُسآآدة !!
ليآآلي السّعدْ مآآعدنآآ نَراهآآ .
.
.
لطآلمآآ إشتَهيةُ بِظمّكـِ ،
لطآآلمآآ رَغِبتُ بِأسنآآدُ رأسيْ ، بِصدّركـِ ، إلى أن أسمّعُ دَقآآتُ قَلبِكــِ ,
فهلْ يآآتُرىآ أنا بِدآآخِلة ..؟
أم شخصُ آآخــــــــر ..؟
.
.
بالنّسبَةُ ليْ ، أو بالأحــــــــرى بـ قَلبيْ ،
أغلقتُ عليكي بوآآبآآتةِ وَرَميتُ مُفتآآحة !
فَليسَ لكـِ خُروج . وليسَ لِغيركـِ الوُلووجْ
فيــــه !