لرقصة الحرف جرسٌ أشبه ،
بضربة الخلاخل في ساق جارية !
يساير نقاطه ليعتلي معها منصة مشانق الصمت
يجذبها ببريقه ،، يخطف قلبها ،، ويأسر عليها لبها ..!
بكلمات العشق ، ومداعبات الغزل ، المنبثق فيــها ..!
:
يجترها حتى يستبيح طهرها المنسكب على حافته ،
يمسك كفيها بخفة لينساب في عذريتها ،
فرغم ضعفها وصغرها إلا أنها هي فقط من تحدد
من يكون هو ..!!!