(( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم))
للأسف حينما ترى ان من ينادي بالتشبه للمجتمعات الغربيه يحكمه دين مسلم اين غيرتك على دينك للأسف اننا خير امة اخرجت للناس اين سيصل بنا الحال
ومن المجيب لك حينما تسلك باب النصحيه من المجيب لك حينما تصرخ بأننا ضللنا الطريق الكل يمشي ورآء غرائزه وهوائه يعمل للدنيا مع انه يعلم انه راحل منها لدار بقاء الم يعلم ان هذه دار زوال
يلهث ورآء ملذاته متناسي واجباته التي عليه اتجاه هذا الدين
وهذا الهروب يتشارك فيه الكثير من مفكرين ومن أصحاب اهداف ورسائل تخدم العقول المتأرجحة
بالتناصح بالظلام ولم يطرقوا الابواب علي الناس فقد جلسوا فقط ينتظرون من يطرق عليهم الباب !!!
والحاصل في يومنا هذا ان أغلب الأصوات في الساحة تنبح فقط ، ولمجرد الكلام فقط
االمفكرين الاسلاميين مامنعهم الا سبيين هو خوفهم من المواجهة واكتفوا بنثر افكارهم بكتب ومطويات أو خافوا من السجن لانهم أصبحو غير مدعومين كثيراً ..
اعتقد الخوف كان له حصة الآسد في هروبهم ..!
العرض الشجري
