مبـــــــــــــــــــــروك جــــاء لك((بــــــــــــــنت))

[الجليـــــــــد]

..

..




عالي مستوها



عمتي مساءاً


يسعدني أن أكون أول المارّينْ من هنا
وأضع الإستفهام قبل كلّ شيءْ
أتحلو الحياة بلافتاة



قد تكوني لاتزالين ترين هذه الظاهره
إن كنتي ترمين لمسألة وأدْ الجاهليّة فهاأنا أطمئنكي بأنها ليست كذلك
وإن رميتي لمساواه فلاأرى أن أدخل بالموضوع لاني من أعدائه


بالنسبة لي أرى الغالبيه الان توعّوا


_لماذا يتضــايق بعض الناس عندما يكون المولود,بــنت, والعكس يفـرحون بالولـد؟؟؟؟؟

هي موجودة ولكن ليست هكذا تُصاغْ
نعم يتضايق الناس حينما يأتي له رابع مولود وكلهم بنات أما من البنت
هذه بالجاهلية واختفت
ولم يتضايقون سأساءلك أنا كرجل هل ابناء بنتي يحملون اسمي ؟
إذا ان كان ذريتي بناتٌ فقط سيختفي إسمي
هل البنت ستساعدني في هرمي بكامل الحدود ام لها حدود معينه
وقد احصرها لكي لاينطقون اهل المساواه بانها تعينه لو قادت السياره وفتح المجال
لها احصرها بزوج خروجها عن طاعته نشوز
وقيامها بإبداء خدمتي على خدمته لم تؤمر به

وأصحح مرة أخرى لاتُكره البنت بل بالغالبيه يفرحون أكثر
بل يكره أن لايأتيني ولد

وصدقيني أن المرأه كذلك تريد ولداً يسندها إن جار الزمان على زواجها
ونصف المطلقات يمكثون بكنف أبنائهن





أمّا

_مــاهو ذنـب الأم اللتي يعـاتبها زوجها لأنها حملت وجاءتها المولوده{بنت} حيث
أثبتت الدراسات الحديثه أن المسوؤل عن نوع الجنين هو(الرجـل)؟؟؟؟؟


هناْ سأقسّمه لجُزأين لكي لاأظلم الجزء الأولْ
بالحقيقة لاأرى من يعاتب بل قد نرى من لايواسي
المرأه تشعر بالالم لانها لم تنجب له ولد وصدقاً اكثرهن ترضى له بالزواج
ليأتيه إبن
وان كان فعلاً معاتب ولائم على مااعطاه الله فلها ذنبٌ واحد فقط
أنها قبلت بالزواج منه

أما بالنسبة للدراسات والحيثيات أعتقد لاتعني المؤمن بعطاء ربّه







_في وجة {نظرك} ماهـي التوعيه الصحيحه لهؤلاء {الازواج}؟؟؟؟؟؟

عن عتابه لإمرأته قد اوعّيه
أما عن رغبته هو يرغب بإبنٍ يشاركة بمجالسه يربيه يفخر به بين أقرانه
وأقول بين أقرانه لأحد ماذا يفخر به لان للفتيات نصيب من فخر أباءهنّ ولكن
أقصد بين اقرانه بالمجالس
والله احل له مثنى وثلاث ورباع وحتى النساء يرضون وهن أشد غيرة على بعولتهن





وكيف نستطيع أن نغير نظرة بعض الناس لهذا الموضوع وننشر التوعيه بينــهم؟؟؟؟؟

كما قلت سابقا هي ليست جهل أكثر من ماهي رغبةٌ وتحقيق
ورضى بالقدر
تغيير نظرتهم لااظن انها ستتغير وهو يرى الاطفال بكل مكان بأيدي آباءهم
ولن يغير الله مابقوم حتى يغيرو مابأنفسهم











وفي نهـايه الموضوع تقبلــوا خــالص الأمــاني,,,,,,,,, ,,






أنتي من تقبّلي إشادتي
وتواضع قلمي هنا









رائد

[فجر المحبة]

وعليـــــكم الســـــلام ورحــمـــــة الله وبـركـــــاته..

أنا سأجيبـــكـ من واقعـــــي..

أخــــي العزيــــز رزق قبل مدة قصـــيرة بابنتــــــين (توم) ماشاء الله ربــــي يحفظــــهم..

لا يمكــــن تصــــور الفـــــرحة التــــي نعيشـــهـــا..

رغـــم أن والدي العـزيـــــز من الــرجــــال الذيــــــن يبـــــدون تذمـــر بسيــــط عنــــد علـــمه بأن إخــــوتي سيرزقـــــون ببنـــات...وعنــــد منـــاقشته بذلـــــكـ يقــــول بأن هــــم البنـــــت لا ينتـــهي حتــــى بعـد زواجـــها أمـــا الولــــد فحتـــى لـــو رُمـــي بالشــــارع فلا يهـــــم..

اكتـــشفت بعدهـــا أن أبــي الغالـــي يحـــب البنـــات ويجــدهن أســـاس للمــــنزل ولكــــنها همـــوم لكـــل أب فــي تربيــة بنــاته..وأكبــر دليل أن أنا وأختـــي مدللات البـابــا ومـايرضــى عليــنا ولمــا تزوجـــت أختــي بكــى عليــها كالأطفــــال فديتـــه البــابا ..

فـالمســألة مســألة الــولد يشيــل عيبــه والبنــت عيبــها علــى أهلــــها وطبــعا تفكـــير خــاطـــئ..

ســاجيب عــن أسألتــــك بقصـــة مختـــصرة..
منــع ذكـــر جنـــس الجنيـــن فـي إحدى المــراكز الصحيــة عندنــا بسبب رجــل من بــدو إحدى الدول العربـية..فعند ســؤال الأم عن الجنيــن كــان الرد: ماشاء الله بنت ، لكـن ردة فعل الأم كانــت الصــراخ والبكــاء وضـرب نفسـها حيث هددهــا الزوج الطيــب بالطلاق إن كــان المولـــود بنتـا، طبعا لم تخبـره وهتي تتأمل وجود خطـأ في السونـار وعند الـولادة كــانت بنت، فأخبـر أحـد الأطبــاء عنهــا وعن حالتهـا، فأمر بعد إخبار الزوج، وخـرج للزوج وقال له مبروك جالك ولد..طبعا فــرحة الأب كـانت لا توصـف فقال له لكــن للأسف أنه يعانــي من بعض الأمراض والتشوهـات وأخـذه بالفعـل وأراه طفـلا مـريض، فأخذ الأب يبكي ويقول أنا السبب أردت الولد ولم أرضى بما اعطانيهه ربي، فسأله الدكتور يعني لو جاتك بنت صاحية كنت بتفرح؟ قاله يس والباقي تعرفونه طبعا حمد ربه عالنعمة..


أطلـــت كثيــرا ولكــن الحديـــث عــن البنــــات لا يمــــل

كـل الشكـر لطـرحك القيــم

دمتــِ بود
فجـر المحـبة