أعَتَقِدُ بإنَ أغَلَبَ أخَبَاَرُهَنَ سَوُفَ تَكَوُنَ مِنَ الجَاَنِبَ ( الَنِسَاَئَيِ )
وَالَرِجَالَ لَيِسَ لَهَمَ نَصِيَبَ مُجَرَدَ ( حَدَسَ ) فَقَطَ لاَغَيِرِ
للأمَاَنَةَ لَفَتَ إنَتِبَاَهَيَ وَعِيِنَاَيَ ( فَتَاَةَ ) ذَاَتَ جَمَاَلَ أَحِسدُكَ
عَلَىَ وَظِفَتُكَ وَأرَجُوَاَ أنَ لاَ تَنَسَانَيَ مِنَ الَوُظَيِفَةَ لإنَيِ مُحَتَاَجَ
إلَىَ وُظَيَفَةٌ مَرَمُوُقَةَ مِثَلَ تِلَكَ الَوُظَيَفَةَ وَعَلَىَ طَارِيَ مُقَدِمَ mbc
الأسَتَاَذَ ( بَتَاَلَ الَقُوُسَ ) مِنَ جَمَاَعَتَنَا الَمُقَرَبَةَ وَلاَ أرَضَىَ أنَ أوَشَاَهِدَهُ
وَمَعَهَ فَتَاَةَ مِنَ ( مُنَتَدَىَ الَوُدَ ) وَلِلِمَعَلَوٌمِيَةَ يَا أُسَتَاَذَ ( سُلَطَاَنَ الَقّصِيَمَ )
الأُسّتَاَذَ بَتَاَلَ يُشَجِعَ ( نَاَدَيَ الَنَصَرَ ) الَذَيَ خَسِرَ مِنَ نَاَديَ الَوُصَلَ الإمَاَرَاَتَيِ
الَذَيَ كَانَ الَعَضَوَ الَدَاعِمُ لَهَ الَغَفُوُرَ بإذِنَ الله ( أحَمَدُ بِنَ زَاَيِدَ ) رَحَمَةٌ اللهِ عَلِيِةَ
لاَ أعَتَقِدُ بإنَ الَصَحَافَةَ النِسَائِيَةَ سَوُفَ يَكُوَنَ الإقَبَاَلُ عَلِيَهَاَ كَبَيِرٌ جِدَاً
لإنَ أغَلِبُ الَفَتَيِاَتَ يُرَدَنَ الَشُهَرَةَ وَهاَهُنَ إنَفَتَحَتَ لَهَنَ الأبَوُاَبَ
فَلَ تَمَتَطِيَ كُلَ وَاحِدَتُنَ مِنهُنَ جَوُاَدَ الخَرُوَجَ إلَىَ الشُهَرَةَ
عُذرََاً أُسَتَاَذَ ( سُلَطَاَن الَقَصَيِمَ ) عَلَىَ الإطَاَلةَ لاَكِنِ تَحَمسَتُ للَمَوُضَوَعَ
خِتَاَمَاً أشّكُرَكَ جَزِيَلَ الَشُكَرَ عَلَىَ نَقَلِكَ للِمَوُضَوَعَ الَشيِقَ
دُمَتَ بِحَفَظِ الَرَحَمَنِ وَرِعَاَيَتِهَ
مُحِبُكَ فِيَ الله قَيِسَ نَجَدَ