فـ جْ ـرْ
شكراً لطرحٌكي السامي
وهذا التواضع من رفيع بزمن الترافع من وضيع
قلمكي دافِقْ
حبركي نزيهْ
فكركي راق
بزهور البنفسج هنا
أثريتي الموضوع
من جهتي ../
لاأرى ماترينه من جهة سبوا او لم يسبو مع إحترامي لفضيلة الشيخ
لأني وببساطة تعلّمت من هدي النبي صلى الله عليه وسلم
بحديث من حديثة المروي عنه أنه يقول
(إنما الاعمال بالنيات وإنما لكل امرءٍ مانوى )
قد تكون مقولة لإعلاء الهمم , بلسمة لجُرحٍ نحن عاجزون أمامه
ولاأنسى هم يريدون إستفزازنا لتضعف همتنا
أي همه كنا نبادر بها ..؟
هي همّة ليست ضعيفه بل وصلت إلى مرحلة الوهَنْ
هم يريدون ان ننكسر ولاسبيل لنا بالرد
أولا توافقيني أننا لو وضعنا عُذراً أمامنا أنهم لم يسبو الرسول
أوليس هذا اول السبيل للصمت ..؟
استمرّي يافجر بالمقاطعه بأجر عند الله وثوابا
ولاتهملي جانب الدعوه للمقاطعه فقد يجذب الله خلفكي قدوة تقتدي بك
عادو الناس لأجل أطفالهم ..!
أوليس الطفل بمرحلة التربيهْ
لم الناس لاتدع أطفالها بلا صلاه إن لم يريدون
لم لا يكتفون بتلبية الرغبات
هو طفل يحرم ويعوّض ويبكي فينسى وهذه الحال
تذكرت مقولة أحد كبار السن وهو أمّي بشد الياء مع السكون
اي ليس بمتعلّم
حينما كسر التلفاز وهو بلا أقمار صناعيه فقط التلفاز كسرة وحرم أبناءه منه
فما كان من احدى كبار السن الرحيمين حينما رأى أطفاله وهي تظهر
عليهم علامات الحرمان
الا ان هبّ بمحاولة إقناعه فماذا قال بعد ماعبّر عن أنه يعلم بمدى المهم
((أأدخلهم النار وانا حي))
مقولة لازلت أذكرها وخطرت لي
ف ج رْ
ـأهلاً بكـِ الآن وبكلّ آنْ
لاحرمتكْ