الصديق . . . . وجهٌ آخر لـ ضيقٍ لايهدأ!.
دع الضيق يتخبط في صدرك المقترب نحو السقف , ففي النهاية سيفيض صخبه إلى مقبرةٍ هي ( الهدوء ) !.
هذا الليل الكئيب لن يفنى أبداً ؛ حتى لو سكبتُ على رأسهِ ألف صباح .. فهو لايفنى !.
تصبحون على خير حبايبي اشوفكم على خير فمان الله :)