مَادريت ؟ ليّلة البَارح غشَاني صوُتك العَذب وبكيتْ وُرحتْ أدُور أي حاجَه لأجلْ أنسَى , مَالقيتْ : إلا [ وجهك ] ,يرتسْم ليْ .. يبتسْم ليْ ..
فمان الله يامسافر ترجعلي قبل لا تروح انا مقوى على بعادك وهذا اللي مشقيني حبيبي ليلة البارح عزف للهم قلبي جروح اذا خاب الرجى مقطوع دخيلك لاتواسيني ابكتم عبره بصدري صداها صوتك المبحوح ابكتم ليل الشكوى على من لا يشاكيني اراقب بالسما نظره والاقي حزنها لي يلوح يرفرف.. بيرق ودمعه .. ألا ياقلب عزيني فمان الله يامسافر ترجعلي قبل لا تروح انا مقوى على بعادك وهذا اللي مشقيني
روحي تحبك والمشاعر تناديك الله لايحرم عيوني عيونك اصلاً انا كلي كذا ميتً فيك اقسم بربي صعب ماقدر اخونك كم يوم تجرحني وافكر اداويك شكلي كذا صرت استلذ بطعونك مهما جرحت وزدت في جرحي اغليك واموووت حتى في قساوة جنونك ازعل وتزعلني وأعود وأراضيك وافرح اذا صادفت لحظة سكونك اعيشها لحظه غلا بين اياديك واغوص واتعمق بعالم فنووونك احس في حبك وفي شي مشقيك وفي كل مره تشتكي من ضنونك وارجع وأوضح لك وأحاول واهديك واقسم بأني ميتً في شجونك يعني بما معناه انا ميتً فيك والله لايحرم عيوني عيونك
آلله وكيلك .. [ سؤالك ] بس يكفيني , يرووح ’ كل آلمرض ’ إن قلت : وشلونك ؟
صدَيتْ مَثلكْ وـآلصَرآحَة آشَتقتْ لكَ آترك ـآلنآس َحوَلي وَآقعْدَ آشَره َعلَيَك كَمَ ذَبحَنيِ غَيآبَكَ وآستَحيَتَ أسَألـَكَ بسَ بَعرَفْ ,, { خَيآليِ مآيسَيرْ عَليَكَ ..!
العرض المتطور
