في البداية هذه قصة حصلت لحد أفراد أسرتي واشهد الله اني صادق فيها ولا أدعي الكذب والأفتراء على طيران الامارات ومعاملتهم السيئة والمزنية للمواطنيها خاصة, في البدايه توجهت لأوصل افراد الأسرة الي مطار دبي الدولي وكانت رحلتهم من دبي متوجهين الي كوالالمبور في ماليزيا وقد اكدت الحجز من احد فروع الطيران قبل يومين من الرحله على انه اوكي ودايركت الا انهم وفي المطار وجدوا اول مصعابهم ومشاكلهم فقد الغي الحجز ولا يوجد لهم اي كرسي شاغر على هذيه الرحلةومع اصرارقريبي انه تاكد من الحجز على انه لوكي واصراره على السفر عن نفس الرحله وبعد طلوع الروح وعروضهم السخيه لقبول تذكره واحده مجانا والتنازل عن السفر لهذيه الرحله مع انهم ستة اشخاص (رجل وامراته وولدان وبنتان) وجدو لهم رحله بعد ساعة لكن ليس دايرتك لكنها ترانزيت من دبي-دكا- كوالالمبور يعني سفر كثر من عشر ساعات رضو على هاذا لانهم كانوا قادمين من اماره بعيدة ومشقه الرجوع اكبر عليهم وحصل لهم في الطياره التي كانت على الرحله رقم 336 متوجه من دبي-دكا- كوالالمبور العجايب وبعد ان حصلو على المقاعد المطلوبه وكان الولدين في كراسي غير قريب من كراسي والديه واخواته تدبر وحلت هذيه المشقة وبعد ذلك ومع حضور الوجبات تبين انها وجبات فقط وللكبار ومع سؤال المضيفه الانجليزيه الاصل والمعامله السيئه ونظراتها وكلامها الغير مهذب فقط لللأماراتين انه لا توجد وجبات للأطفال وانهم عليهم الانتظار للوصول لكوالامبور بدونها يعني اكثر من 10 ساعات والأطفال بدون اي اكل ومع شد الحدام وكثرته احضرو الاربع وجبات بعد كثر الألحاح والمذلة ومعاملته المضيفين المزنيه للمواطنين مع انهم كانوا الوحيدين الأماراتين على هذه الرحله والبقيه من الجنسيات الاخرى الذين هم اهم واكثر اهميه من المواطنين الثقيلين الدم عليهم وسمعتهم عند الأجانب عسل على عسل ومع المواطنين خاصه على الماشي واي كلام بدون احترام لهم وتقدير ومعاملتهم في المطار ومعامله المضيفات لهم دليل على ان المسؤلين والغيورين على هاذا الوطن المعطاء الذي لا يبخل على المواطنين بشي قد صاروا أذن من طين وأذن من طحين وقد عشت هاذا الشي بعيني من رحلات الطيران من دبي الي لندن ومعاملتهم للمواطنين الأماراتين خاصه والعرب عامة بذل وجفاء ومعاملتهم الينه والطيبه والمحترمه للانجليز والأجانب لانهم من يجلب لهم المال والحظ والسمعه الطيبة ونحن ماذا نجلب لهم اذا؟؟؟؟
وفي شي غريب ان يسرق من مطار دبي ومن العاملين فيه من حقائب السفر خواتم وسلاسل ذهب وساعة كانت للأم والبنتين. على فكره الولدان اعمارهم12سنه والاخر 3 سنوات والبنتان لهم من العمر الكبرى 9سنوات والاخرى 7 سنوات.
وفي النهاية اناشد طيران الأمارات ومن على راسهم نحن شعب الأمارات نحن يجب ان يكون الخير فينا ولنا في المقام الأول قولها للعاملين معكم وللمضيفين والمضيفات التى يعيشون من خير هاذا البلد ونحن ولله الحمد لا نفرق ولا عدنا وفي قلبنا اي غل لاي شعب واي عنصرية لكن عندما يكون الامر اهانة وتجريحا وتقليل من الشان لاحد من المواطنين فانه تقليل واهانه لشعب الأمارات اجمع اقولها وبكل صوتي سمعوه ورموا كلامي في البحر ام ردوا للأمارتين بعد من قدرهم.
اسف للاطاله ولكنه شي يعصر القلب ويدميه وصدقوني اذا سافرتم على طيران الأمارات تستقنعوا بكلامي مع اني لا انصحكم من البداية عليه وانا استخدم الان شركات طيران اخرى تحترم الشخص وتعد المسافر شخصااا في المقام الأول دون النظر الي اصلة وفصله ودمتم.
العرض العادي
