ياڪُبرِْ همّي وِ يا وِيلْ قلبّي ‘ مَاعِدتْ أبي هـ [ِ العِيشِْ ]ِ وِلا هـ الحَياة مَادِمتْ فيهَا علىـا طُوِلْ المِدىـا {ِ ضِايِقِْ }ِ . . ! ........... {ِ ضِايِقِْ }ِ . . ! {ِ ضِايِقِْ }ِ . . ! تمسّڪتْ بـ الأمَلِْ وِ مشِيتْ الطِرِيقِْ مَادرِيتْ إنّي فِي النِهايہ لـ الهَلاڪْ . . ! مادرِيتْ إنْ حِ‘ـَزِنّي ينتِظرِنّي فِي آخِ‘ـَرِه وِيمدْ لِي يديہ هلا ياحِ‘ـَزِنّي هلا
يآزٍمن أفهم شع‘ـورٍي لو سمحت ~ وآمسح دموعي آذآ صـار --{ وبكيــت !
مٍنْ فقٍدتهہْ ، كلي ملآمٍحْ بآهتهہٌ . . / يآآآآرٍبْ * وآللـہ بحآجتہِ []
يآ رحيله ,’ مآورى بعده إيآآب ! مآوله قلبه وحدًه ...........يلتجي ؟ أسألك بالله عاجبه الغياب ! أسألك بالله ............مآوده يجي ! ............مآوده يجي ! ............مآوده يجي ! ............مآوده يجي !
حتى إِذآ مآ ضآقتْ بِي الجِهَآتْ الأربع .. ردَّدت : ربِّ هَب ليِ من رَحْمَتكَ , جهة خآمِسة لآ تُذَكـرني بِـ وَجَعِي !
ودي أنـآم , يمگـن إلآ منّي صحيـت .. ألقى " حـزوني " طـآيـره .. فـوق الغمـآم .. و ألقـى الوسـآدهـ تبتسم لي , قـمْ ! و ألقى الصبـآح { أجـمل } بليّا همّ .. يمكـن !