هذة القصة حدثت في مدينة تعز في اليمن
كان ياما كان.....
كان في بنت في عمر الزهور وكانت مدمنة على التلفزيون بشكل فظيع ماتاكل الا القليل بس عشان ما تسيب البرنامج الفلاني او المسلسل العلاني لدرجة انها حافظة كل البرامج في كل القنوات وحتى اعلانات تميمة حافظاها ..تصوروا
المهم
في رمضان كانت البنت كعادتها قدام التي في لما اذن المغرب واهلها قاموا يفطروا والبنت ما تحركت من مكانها
امها وابوها جالسين يقولون لها قومي يا بنتي افطري وهي تقول لهم الان انا جاية وكلمرة يجيها اخوها ويقول لها قومي ولاكن ما ترد عليهم لما طفشت وقفلت الباب بالمفتاح
وراح ابوهاوصلى التراويح ورجع والبنت في الغرفة مسكرة على نفسها
الاب قلق وراح يفتح الباب ولاكن بلا فائدة لما كسروا الباب
ايش شافوا
شافوا البنت حاطة راسها على رجليها وميتة
والريموت بايدها
اجوا يحركوها ما قدروا وكانت يابسة زي الصنم وثقيله ما حتى قدروا يرفعونها
والريموت لاصق في ايدها كانة مزروع فيها
احتاروا كيف يسوون معاها لانها ما تحركت ابدا
راحو عند شيخ وسالوة ايش يسوون قالهم ايش كانت تسوي قبل ان تموت
قالوا تتفرج التلفزيون؟
قال هاذي البنت صارت عبدة للتلفزيون
علشان تحركوها حركوه !!!
وراحوا حركو التلفزيون
تحركت بنفس اتجاة حركتة!!!
المهم بعد ما غسلوها بعد معاناه شديدة لازم يصلون عليهاولاكن مش معقول يصلون عليها والريموت بايدها
حاولوا ينزعزنة ماقدروا لحد ما تقطعت شراينها والعياذ بالله
انا لما سمعت القصة من مصدر موثوق حسيت بشيء وخفت
وانا اقول لكم القصة لاخذ العبرة منها واتمنى اشوف ردودكم على الموضوع
شجون دبي
*a
العرض العادي
