تصدقين يامون ان الهيئه تعذر واصحاب المطاعم والأمن يعذر أحيانا فالناس هذه الايام كالفيروس الخبيث الذي يطور
نفسه مع كل مضاد حيوي جديد
من سيداهم المطاعم وقت الغداء والعشاء يوميا ويتحقق من ان من في تلك الكبينه عائلة ذلك الشخص أم هي حادثة
أختلاء ؟
من اراد سلوك الطرق الملتويه أختي لن تعجزه الحيله ولكن (يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ..الايه ))
وهذه الامور جزاؤها من الخالق وعقابها فوري فلويعلم من انزوى في الزواايا المظلمه انه كما يفعل الان مع بنات الناس وشرفهم سيفعل به وربما في نفس المكان للملم بقايا شظايا وجهه الممتلئه خسة وحقاره ورحل من ذلك المكان وصان عرضه وعرض أخيه المسلم الغافل