وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ.
ولكن أين ردة الفعل من قادة الدول الإسلامية .. نُريد على الأقل شجب وإستنكار وإن كان ليس خارجآ من القلب !
وإنما على الأقل نحن اصحاب القضية وليس الفاتيكان ولا غيره !
من صمت وتواطأ بمحرقت غزة لن يذود بالدفاع عن اناس بوروبا.
سقطه لمدعين الحريه لن يغفر لها التاريخ.
....
كل المودة