ان من طبع الانسان الفسيلوجي وفطرته الكونيه الذي فطره الله بها ان يكون متفتح لهذه الحياة ومن ذلك المنطلق يكون ملم بعدة جوانب في هذة الحياة واهمها الجوانب الحياتيه يعني الجوانب الخاصه بالشخص والجوانب العامة فلذلك الانسان يكون مخيرا في هذة الحياة وهو الذي يختار المسار الذي يسير عليه ومن البشر من يقول ان الحياة مسرح للمشاكل فانا لاؤيد هذا الري فاقول انا الحياة مدرسة لابد ان نتعلم منها لان الحياة سميت حياة لعيش الانسان فيها ولذلك تكون الحياة ميدان للتجارب العاقل الي يتعلم من هذة التجارب سواء تجارب عاطفيه او غير ذلك علميه او عمليه لابد التعلم منها لكي يحكم الانسان شخصيته والشخصيه الصحيحه هي الشخصيه المتعلمه من حقل التجارب
لاطيل عليكم لاكن اتمني ان الانسان يقؤم لكي يسعد ..
واتمني من الله ان تحسنوا في الاختيار في شؤانكم وان تفكروا بعين العقل قبل عين القلب .
ولكم تحياتي ..خيوط المستحيل