الله يستر عليك و يغفر ذنوبك
كشفت لي حسنك الجذاب يالنادر
ارحم .. رحمك الولي حظي مشى صوبك
صديت مير البلا من رمشك الخادر
حاولت ادور معاذيري على عيوبك
يا شين من يبحث الخافي و هو سادر
ما هو تبلّي و لكن فتش جيوبك
يا خوف تلقى خفوقي و الهوى غادر
مدري برستيج ثوبي ينفع لثوبك
و الا برستيجكم طالع و انا حادر
الزبده اني ابي امشي على دروبك
قدام قدام .. و المسرى على الهادر
دام ان قلبي صويبك وش هو مطلوبك
عطني و البي مطاليبك و انا قادر
الموت لا قلت لي يا عين محبوبك
صب البياله .. أبي شاهي ماهو فادر
تسمع كلامي .. و زينك صار مندوبك
اشغل دواوين فكري و اتعب الكادر
ما عاد اجمع في مجلاسي مع اسلوبك
تضحك و يعمي عيوني خدك البادر
استغفر الله .. خيالي .. وش حصل ؟ دوبك
تعرف تفرّق مواريدي مع الصادر
الود ودي اكون اليوم .. مسلوبك
مير ان قلبي كواه الحب و مصادر
في حفظ ربي تسّلم رد .. مكتوبك
احرقت ظرفه و انا في دربي مغادر
و الله يستر عليك .. و يغفر ذنوبك
ما جاز لي حسنك الجذاب يالنادر