الى متى نتتظر بشوق ولهفه؟ ولم نرى املا واحدا
فتهب على مدامعنا ذكرى اليمه لتعصف العين وتدوي وتنظر الى اثر الجراح في كل زهرة ابية،
زهرة لاترضى للحب بديلا ولا لشوق مثيلا فعندما لا يسمعها احد حين تنادي بصدق ، تسقط هذه البريئة وتذبل وتنشر اوراقها النديه،
لتصبح اوراقالامعنى لها ................
الله يعطيك العافيه اخت شمس الحياة على كتابتك لي الموضوع ونتمنى منك المزيد والله يوفقك والى الامام