من المواقف المؤلمه هو اهدار الوقت بما لاينفع
وذلك وانا اذهب للعمل اجد عوائل قد ارهقها السهر وهي على الشاطيء من غسق الليل
يكاد المكان ينفجر من الناس وخاصه الأطفال لماذا يتواجدون حتى بزوغ الفجر هل هو الفراغ
طول الإجازه وتفعيلها في غير محلها خالفوا الطبيعه نوم في النهار وسهر بالليل متى يرد على القرآن هو وابنأه
كيف يحافظ على صلاته متى يرتاح جسده من هذا الإرهاق نحن محاسبون على هذه الأوقات التي باتت
ترحل كلمح البصر فالنفس الذي يخرج لايعود لذلك لابد من وقفه صارمه مع الذات وتصحيح وجهتها بما ينفعها ....
هذا مالدي بارك الله فيك وفي طرحك الجميل
يرفع لمزيد من المشاركات