مَدريَ ليَشْ كِل ما يِمِر العيد
. . أحسْ بِـ إحسَاسْ ثانِي
شَعور مامرني أبًد
فرح , شوق , لهفه
و . . يِمَكنْ تِرقصَ أَفرَاحِي
مَا كَذب أَبو خَالِد
يوم قَال :
العيدْ لمََا أشوفك
. . . أقدر أسميه عِيد ,
العيد
للعيد ألوان عديدة ، كلها ألوان زاهية و جميلة ، و يجمعها شعور واحد ، شعور الفرحة و الحبور ,
وهو فرحة القلب و الروح بـ هذه الهدية التي أنعم الله بها علينا بعد شهر الصيام ، و استشعار القبول لما قدمناه من طاعات
و عبادات ، و بـ اجتماع قلوب المسلمين في الصلاة و التكبيرات ، و بإدخال الفرحة على قلوب إخواننا المسلمين
المليئة بـ الهموم و الأحزان .