في غيابك تتسابق الآهات لتنبت كرومها الملتفّة من رأسي حتى أخمص قدمي .. تحيلني إلى كائن عاجز .. يلفحه .. هجير الذكريات أنتظر بين لحظة وأخرى من يقطف آهاتي لأصبح اجرد ... بلا أحاسيس أكتوي بنيران اشتياقي كأني كائن لم يكن يوماً وإنما بقايا حياة .
ياصعـــب الطعنــــــة لاجتــــــك من النــــــــاس الاقراب ...