هنـا طحـت.. وهنـا حظـي عثر..وهنـاك وقفّنـي
وهنـا مـاردّوا اللـي كنـت اناديـهـم بالآسـامـي
تهجّـى فالموانـي ليـن تـقـرا سالـفـة سفـنـي
تتبّعنـي مـن اول جـرح واتـرك عنـك هنـدامـي
وانا اقول : "ان تشوف اللـي يحـدّك مـا تحلّفنـي
وش اللي حدّني ابقى علـى جـال النهـر ظامـي