هذا موقف سار لوحدة من بنات عمي المهم
تقول ان أخوها أول ماتعلم السواقة كان عندهم نخلة قدام بيتهم وطبعا الأخ لأنه دوبه متعلم السواقه وفرحان كان كلما يوديها مشوار لازم يمر على ذي النخلة ويفحط عليها ويضحك ويقول طواااف
المهم تقول بنت عمي كان مطفشها بذا الطواف ومرة حبت تعطيه درس وتوبه من الطواف
اول مابدأالطواف سوت نفسها مغمى عليها سار يقلها فلانه فلانه وهي مسويه نفسها ميته
قااام عطاها كف من قوته طارت سعابيلها عالقزاز تقول أبي أقله انا حيه مامداني وجهي اتشنج
وقام أخونا في الله يعطيها من ذيك الكفوف وهي مي قادرة تتكلم من الألم وفي الأخير سار يبكي وهي تبكي معاه
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه