أقف ساعات وأفكر أمسك قلمي وأسكب حبره على أوراقي
لأاعبر عن اعجابي وعتابي الى صاحب الصوت الخجول ..
لماذاياصاحب الصوت الخجول لاتسمعني صوتك أطلب منك أن تهمس في
أذني بعض كلمات لتتحرك احاسيسي ومشاعري في داخلي..
أرجوك أن تهمس بكلمة .. حتى لو كلمة عتاب أو كلمة جارحه أوكلمة
حنونه..
يهمني ان اسمع صوتك ياخجول...يازماني هني عمري بااحلى حبيب..
قلبي يريد ان يسمعك وعيني مشتاقة لتلاقيك...
تشجع من أجلي ان كنت تريدني ان اكون قريبة منك..
أنا.. اريد منك قلبك ان يكون كبير وليهتف باأسمي مرارا وتكرارا..
اه.. كم أنا مشتاقة لسماع صوتك الخجول..
أريد أن نتفاهم في مابيننا حتى لو كانت فترة تعارفنا قصيرة
والوقت قليل... فالقلب يحس بأحبابه قبل الانسان..
فأنا أعترف لك بأنني والله سأرتاح لك عند سماع صوتك..
وانني الان واثقة فيك ..
أرجوك صارحني وأجعلني قريبة منك أكثر..
يكفي تعذيبي أسمعني صوتك وارحمني من هذا العناء..
أبعث لك همسات قلبي الدافئه ولاتحرمنا منك ...
أطبع على رسالتي قبلة الى صاحب الصوت الخجول..
وأغلفها براحت يدي وأرسلها لك...
تقبل مني هذه الرسالة ولك حبي وتحية عطرة بورود حياتي: الحالمة..
العرض العادي
