[لا أدري من أين أتت تلك الفكرة التي توحي ]
بأن الأنسان المفكر هو الذي يفرض
رأيا ويتمسك
به بدون تنازل ,, أو أنه هو الذي يسبح دائما عكس
التيار راسما لنفسه صوره بطوليه كمنقذ للمجتمع .
نحن لا ننكر أن الكفاح من أجل منهج وفكر معين
هو أمر صحي عندما يكون الأنسان متجرد من جميع المغريات الدنيوية .
ولكن (الحكمه) هي في الأساس نابعة من الاستفاده
من ( خبرات المجتمع ) والأهم من هذا كله التبني
الكامل للعلم السماوي المتمثل في ديننا الحنيف .
عندها فقط يكون الحوار أكثر ايجابيه ليلبي حاجات المجتمع الحقيقية.
ِ
ٍ
ٍ
الله يعطيك العافية
بنت القرية