أسامة بن لادن إنت في قلبي وعيني وولد مدينتي وأهلك أهلنا،، بيننا وبينهم كل خير،،، واللذي فعلته تستحق عليه دعائنا لك بالجنه.
هل إشتقت لآمك؟ هل تفتقد إخوتك وأبنائك ونسائك؟ ألم تحن لربوع المدينة وروابي قباء؟ ألم تشتاق لمتعة جوار الحبيب المصطفى في الروضة الشريفة؟
لكن يا أسامة،،، ما هو ذنب أهلك السعودين اللذين ماتوا في التفجيرات داخل السعودية.؟
ولماذا لم تخطط بشكل سليم لضربتك على أمريكا وجعلتها في التوقيت غير المناسب؟
وما كانت أكتر تصوراتك شؤما لردة فعل أمريكا والعالم؟
وما هو هدفك بالظبط؟ ويا ترى هل حققته ؟ وكيف حالك الآن؟ وهل أنت سعيد لتصوير الإعلام العالمي لك كالفأر الجريح الهارب؟
وما رأيك بنظرة العالم للإسلام والمسلمين؟ مارأيك بتعاملهم معنا كعرب و سعوديين؟