يقول عليه الصلاة والسلام
(خيركم خيركم لاهله وانا خيركم لاهلي)
وهذا هو ديدن المسلم في التعامل مع زوجته
فليس هناك خير من رسول الله عليه الصلاة والسلام قدوة
قد يقول البعض ان ان زوجة ربما فرضتها علي العادات والتقاليد او النصيب
وهنا لنا ايضا قدوة حسنة في رسول الله عليه الصلاة والسلام
في عدله بين زوجاته رغم ان عائشة رضي الله عنها احب اليه او اقربهن اليه
(اللهم هذا قسمي فيما املك فلاتلمني فيما تملك ولا املك)
لان الزوجة ان كانت فرضت عليك او لم تكن تحمل لها مشاعر حب
فليس ذنبها هي المسكينة وعليك مراعات شعورها على الاقل
لانها رفيقة دربك وام ابناءك والعشرة كفيلة بخلق نوع من الاحترام ومراعات الشعور بين الطرفين