العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-03-2009, 01:14 AM   رقم المشاركة : 11
لو للغياب لسان
( ود جديد )
 
الصورة الرمزية لو للغياب لسان
 





لو للغياب لسان غير متصل

مجتمعنا راقي بوجود تعاليم ديننا الحنيف والحمدلله

وليكن ينقص الرقي في افراد المجتمع في سلوكياتهم

في تعاملهم مع المجتمع نفسه ..


شكرا لطرحك الموضوع







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


يا عيونك الظَلَمَا .. مافي الَجََّفَّا كَلَّمَه
.. و مالََ الغِيَآبَ اللِسَآن ..

قديم 26-03-2009, 01:30 AM   رقم المشاركة : 12
فوق الغيوم
( مشرفة التصاميم والعروض )

باعتقادي لو العرب تركوا انشغالهم بتوافه الامور

كمتابعتهم للبرامج السيئه والغير هادفه

والتسكع بالاسواق وغيرها وغيرها من التوافه

ويهتموا اكثر بشغل اوقاتهم بما ينفعهم ويفيدهم


هديل الحمام

طرح جميل ومميز اختي

تسلمين يعطيكي العافيه

ودي







قديم 26-03-2009, 03:19 AM   رقم المشاركة : 13
فيـ«al-wed»ـصل
( عضو شرف )

بكـل أختصــار وبدون أي أيطـالـــه

(التمسـك بكل ما جاء في القـرآن الكريم والعمـل بـه بشكل كامـل ومتكامـل)

اذا عملنـا بالقرآن من ناحية واحده وتركنـا باقي النواحـي فلـن نتقــــدم

وعلى فكـره جميـع أكتشافات الغرب والجتمعات المتقدمه مذكورهـ بالقـرآن الكريم

ولكـن بشكل أخـر أو بطريقـة أخرى، بديهياً المفروض نحن نصبـح أفضل مجتمـع من ناحيـة التطـور ولكــــــن !!!







قديم 26-03-2009, 04:19 AM   رقم المشاركة : 14
حد علمي بالغلا
( ود جديد )
 






حد علمي بالغلا غير متصل

هديل ,,, طرح رائع من انسانه رائعهـ بالفعل موضوع يستحق ,,, النقاش ,,,


مهنا تكلمنا ومهما فتحنا من مواضيع لان نكون في في صفوف المجتمعات المتقدمة

...,,,,...,,, ولكــــــــن نظرتي الشخصيهـ (ياسيدتي)
ان مجتمعنا ولله الحمد المجتمع المتقدم بكل ماتحمل من معاني الكلمة
في ديننا وحضارتنا وتاريخنا ولاننسي ان الله من علينا بالدين وبحكومة
صادقة ... ومجتمعنا لاينقصه سوي وقفة وعزم وتكاتف
يداً بيد .... فالمجتمعات الأخري ينقصه الكثير ولكن لا يتكلمون بها... فمجتمعنا هو التقدم
فأعذريني ياسيدتي فقد اطلت الحديث.....

تحـــــــــــياتي لكــِ مع خالص الــــــــود ..,,..,,


(حد علمي بالغلا)







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 26-03-2009, 06:34 AM   رقم المشاركة : 15
°l|♥ملڪہ الأحسآسے♥|l°
(مشرفة المنتدى الثقافي)
 
الصورة الرمزية °l|♥ملڪہ الأحسآسے♥|l°
 






°l|♥ملڪہ الأحسآسے♥|l° غير متصل

~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~~*هديل الحمام¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~



التمسك بتعاليم ديننا الاسلامي .. بكل صغيره وكبيره ..




موضوع رائع ..




دام قلمك ..




تقبلي مرور الود


~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~ملوكه الدلوعه~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~






قديم 27-03-2009, 04:00 AM   رقم المشاركة : 16
رجل من ماءالذهب
( ود متميز )
 







رجل من ماءالذهب غير متصل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جميل ما طرحتي اختي الفاضلة هديل الحمام


من رأيي أننا قبل أن ننظر ما ينقصنا من التقدم ...

يجب علينا معرفة ( ماهو التقدم ) ؟

هل التقدم هو مجاراة الغرب بعاداتهم ؟؟؟

اذا كان كذلك فلا نريده !!!


اما اذا كان هو استخدام التقنيات والتكنولوجيا الحديثة بما يوافق شريعتنا فأهلا وسهلا به




اما الاشياء التي أتمنى تواجدها فهي كالتالي :


1- أن نكسر الحاجز النفسي الذي يمنع الانجازات والاختراعات من الظهور ...
و احباط المبدعين بكلمة ( خل عنك الخرط الفاضي )

2- تربية الاطفال وتشجيعهم من الصغر على تحمل المسؤولية في حياتهم العامة

3- عدم معاملة العادات والتقاليد ( التي لا تمت للدين بصلة ) كأخلاق وواجبات دينية


4- تشجيع المجتمع ككل ..
من اطفال الى شباب الى كبار سن بأن يناقشوا ما يجول بخاطرهم دون الخوف او الحياء أو أي سبب كان ....
وينتج عن ذلك ..وجود حق الاعتراض على أي شيء لا تراه صحيحا
















وأخيرا


5- ترسيخ مفهوم ( أن السفينة لا تسير الا بقبطان واحد ...ولا تسير بدون قبطان )

فعلى المسلم أن يتعلم ..أن يكون قائدا بطبعه ..
ولكن يتعلم أيضا أن يكون مأمورا عند الحاجة ويترك القيادة لغيره ( هذا هو القائد الحقيقي)






قديم 29-03-2009, 02:28 AM   رقم المشاركة : 17
«~ هديل الـح ـــمام ~»
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية «~ هديل الـح ـــمام ~»
 






«~ هديل الـح ـــمام ~» غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أَبْيَنُ




متى ما تمسكنا بكتاب الله وسنه نبيه المصطفى عليه الصلاه والسلام

اصبحنا أرقاء المجتمعات على الاطلاق ولئن يكون هناك مجتمع يضاهيه في اخلاقه وعادته وتقاليده



دمت بحفظ الرحمن ورعايته









اهلين ابين فعلا متى تمسك المجتمع بكتاب الله وسنه النبي الكريم راح نكون من افضل

المجتمعات

تحياتي لك

واسفه على التاخر في الرد


هديل الحمام






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 29-03-2009, 02:32 AM   رقم المشاركة : 18
«~ هديل الـح ـــمام ~»
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية «~ هديل الـح ـــمام ~»
 






«~ هديل الـح ـــمام ~» غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رومنسـٍـِـٍي
في اعتقــادي الشخـصي انــ مجتمعنــا بدأ لديــه الوعـي الكبير والإدراك في كـل شيء عدا شريحــة من المجتمع وهـم من فئة المراهقين الغير مبالين مدى خطورة التصرفات التي يقومون بهـا . ويكاد يكون الشيء هذا موجود في اي مجتمع آخر . ودائمــاً وابداً علينــا التقيد بطاعة الله وسنة نبيــه وتطبيق ماينصـه علينــا ديننـا الحنيـف بهذا اعتقد بإننــا سنصل إلى قمــة التقدم والرقي في عاداتنا ان كانت بصفة خاصة او صفة عامة وسنكون مجتمع ذا قدوه حسنــه للغير . الف شكر على موضوعك الرائع وطرحك المميز .. ودي واحترامي .





اخي رومنسى مع احترامي الشديد لك ولي رايك ولكن المجتمع باكمله يحتاج

الى الوعي وليس الفئه معينه


مع خالص حبي وتقديري


هديل الحمام






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 29-03-2009, 11:29 AM   رقم المشاركة : 19
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر


لكي نكون من المجتمعات المتقدمة وهذا أساس موضوعنا

لابد أن نوأد تلك التمثيليات الواقعية التي تلبِّي ..

كل الميول وتشبع كل الرغبات الإخلاقية منها ..

وغير الإخلاقية .. المعقولة منها وغير المعقولة ..

كل هذا بحجة الحرية الشخصية والتعبير عن الرأي ..

ومجاراة الوقت والمجتمع حتى لو كان ذلك على حساب

المجتمع نفسه .. وعلى حساب قيمه ومبادئه ..

وإن شئتِ ان تتأكدي..فما عليكِ سوى ان تتخيلي..

وعلى مَضَض تلك المواقف المؤسفة وأن تراقبي ..

على مَهَل تلك الشخصيات المريضة ..

ان تدققي بتأنِّي في تلك الفئات المزيفة وحينئذٍ !!

سوف تستغربي ذلك العدد الهائل من التخيلات ..

ذلك العدد المهول من المتناقضات في حياة ذلك الإنسان

الذي يقف على خشبة المسرح الحياتية ..

وأمام الآخرين ..

لا ليتصنَّع ادواراً تمثيلية..أنِيطت به او فرضت عليه..

من الآخرين كلاّ .. بل ليطبقها من تلقاء نفسه ..

وبمحض ارادته على مسرح الحياة الكبير بكل واقعية

وجرأة وتبجُّح أحياناً ..

وبدرجة إمتياز غير مكترث بما يسببه للآخرين من إساءة

وما يوقع بهم من ضرر جسيم غير آبه باعتبارات دينية

وضارباً بعرض الحائط لكل القيم الانسانية والأعراف ..

والتقاليد الإجتماعية .. فأي عالم هذا الذي نعيشه اليوم

وأي بشر اولئك الذين نتعامل ونتعايش معهم؟

تُرى ماذا حدث للكثير من البشر هَذهِ الأيام؟

كيف تغيَّرت نظرتهم للحياة؟

وكيف تغير اسلوب تعاملهم مع غيرهم من بني جلدتهم؟

هل أضحوا أنانيين للدرجة التي لم يعودوا يفكرون بها ..

سوى في انفسهم .. للدرجة التي لم يعد يهمهم ..

مصالح غيرهم ومشاعر حتى اقرب الناس اليهم ..

وألصقهم بهم؟

تُرى اي تبرير يمكن ان يجيز تصرفاتهم اللامسؤولة؟

وأي منطق عقلاني يمكن ان يرضى بما يقومون به ..

من نكران لحقوق غيرهم .. وتجاهلهم لمشاعرهم ..

وقتلهم لطموحهم ووأدهم لفرحتهم التي لا تدوم؟

كيف نفسِّر إن أردنا نكون من ( المجتمعات المتقدمة )

عقوق الوالدين من قبل بعض الأبناء؟

كيف نحلل تجاهل بعض الأبناء لوالديهم؟

بل كيف يمكن ان نتصور انساناً يعيش مع اهله ..

ومع اسرته وتحت سقف واحد ومع ذلك لا يشعرون..

بوجوده معهم ولا بوجودهم معه لأنه اشبه بالغائب عنهم

موجود بينهم بجسمه وإسمه ..

بحكم المكان الذي يجمعهم ولكنه غائب بعقله وقلبه ..

نعَم بعيد عنهم بعواطفه ومشاعره يفرض عليهم مايريد

ويتجاهل حتى مجرد سماعهم والإنصات اليهم؟

التعامل مع البشر اليوم اضحى اكثر صعوبة من التعامل

مع الآلة المعقدة ..

مشكلتكِ كإنسانةاليوم ليست في الماديات ..

التي تستطيعي ان تتعاملي معها ..

وتكيِّفيها حسب ما تريدي .. ووقت ماتريدي ..

بل مشكلتكِ في التعامل مع البشر مع ذلك الانسان ..

الذي اصبح التعامل معه يتطلب مهارات مهنية عالية ..

لا بد عليكِ ان تطوريها وتنمِّيها مع مرور الوقت ..

وألاّ أضحَت الحياة صعبة عليكِ ..

لعدم تفهُّم الآخرين لكِ .. اولئك النَّفَر الذين تقولي ..

لهم يمين ويقولون لكِ شمال ..

لا ادري لماذا يلجأ الإنسان منا الى المسرح التمثيلي

ليشاهد تلك العروض المفتعلة بينما امامه الواقع ..

بكل ارهاصاته وتفاعلاته وتناقضاته؟

بين يديه الحياة نفسها نعم الحياة ذلك المسرح الحقيقي

بكل ما تعنيه الحياة من معنى؟

لَمْ يعُد للمشاعر الإنسانية قيمة في هذا الزمن ..

ولم يتبق للأحاسيس الصَّادقة مكان لأن الأنانية طغت

وخلتهَا كذلك الى ما أستطِيع أسمِيهِ بالإيثارية ..

إن جاد لي التَّعبِير !!

لان مساحة الحب والود والإخلاص والتضحية تقلَّصت

في هذا الزمن بشكل بات يخشى عليها من الإنقراض ..

كما حال ( الديناصُورَات ) ..

لم يتبق سوى ماذا سوف تأخذ اما ماذا سوف تعطي

فأصبح امنية يصعب تحقيقها .. تُرى هل انتزعت الرحمة

من قلوب الناس لدرجة لم يعد للإنسانية مكان ..

بداخل قلوبهم؟

هل مات الضَّمير الإنساني في قلوبهم لدرجة لم يعد ..

يهمهم شيء سوى ان يشبعوا ما في نفوسهم ..

ويرضوا رغباتهم المريضة بغض النظر عما تشكله للآخرين

من ضرر جَسِيم وإساءة ومساءلة احياناً؟

شيء مؤسف هذا التحول الذي نراه في طبيعة هذه

القسوة وتحولاتها فلم تعد هذه القسوة في هذا الزمن

قاصرة على نكران الجميل ..

وتجاهل المشاعر الانسانية وقطع صلة الرحم بل تعدَّت

الى ما هو اقسى من ذلك .. الى اكبر مما نتصوره ..

او نتخيله؟

شاهدي ان شئتِ .. ما يعرض على شاشات التلفاز ..

من اخبار يومية مليئة بالحروب والإرهاب والإنفجارات

وأقرائِي في الصحف اليومية كمية الجرائم البشعة ..

التي يرتكبها الانسان في حق اخيه الانسان!!

جرائم ترتكب بأسم الحرية وحقوق الانسان وهي ابعد

ما تكون عن ذلك؟

تُرى كيف يمكن للإنسان ان يكون متّزناً مع نفسه ..

في ظل ما يرى؟

كيف يشعُر بالأمان النفسي الداخلي وهو يرى ..

تلك الصور الإنسانية المخجلة؟

كيف يتفاءل بغد مشرق..ومستقبل واعد في ضوء هذه

الصورة القاتمة امام عينيه؟

أليست مثل هذه المآسي التي نراها ونسمع عنها يومياً

تؤثر علينا سلبياً وتُدخل في قلوبنا نوعا من الخوف ..

من المستقبل .. وعدم الأمان مما حدث وسيحدث؟

كل شيء بإرادة الله ولا شك وليس لدينا أيما إعتراض

ولكن حينما تتكرر تلك المآسي على مسمع ..

ومرأى من العالم المتحضر من العالم بإسره ..

أو هكذا يسمَّى دون أن يُحرك ساكناً فلا شك أنكِ حينئذٍ

سوف تصابي بالإحباط والذهول وخيبة الأمل؟

انظري فقط لما يحدث في ( عِرَاق صدَّام ) الآن ..

أليس شيئاً مؤسفاً؟

ان ما يحدث لهذا البلد المسلم لبلد الحضَارَة ..

لا يمكن ان يقال فيه سوى ان ندعو الله عز وجل ..

أن يخرجه من محنته ..

ويعيده كما كان لأن الطريق أمامه مظلم ..

والمستقبل قاتم..والمحنة قائمة..والمجازر مستمرة

والضحية بالطبع هو المواطن ( العِرَاقِي ) المسلم

ذلك المواطِن المسكين الذي لاحول له ولا قوة ..

ذلك المواطن الذي وجد نفسه بين عشية وضحاها ..

أمام فئة من البشر..تعيث في الأرض فساداً ولا تفرق

في وحشيتها وإنتقامها بين طفل رضيع ..

أو امرأة حامل أو مسنٍ كبير فاللهم لا حول ولا قوة..

إلا بالله؟

شيء مؤسف .. ما يحدث في ( العِرَاق ) اليوم ..

بكل المقاييس..فالمسلمون في شتى بقاع الأرض..

يستقبلون رمضان والأعياد بقلوب ملؤها الحب والود ..

والصفاء والشّفافية ..

ينأون بأنفسهم عن مجرد التلفظ بكلمة قد تجرح صيامهم

او تفسده!!

يحاولون ان يعوضوا في رمضان ماخسروه في الأيام ..

والشهور الماضية كل هذا لأجل أن ينالوا رضا الله ..

من أجل توبة صادقة صالحة في شهر الخير وشهر التوبة

وفي المقابل تري آخرين في ( العراق ) ..

يستقبلون رمضان بمجازر دموية وجرائم فظيعة يقشعر

لها البدن وتدمي لها القلوب .. وضد من تخيلي؟

ضد اخوانهم في الإسلام .. ؟

هل يعقل هذا الذي نراه ونسمعه؟

لقد حاولت كغيري تصديق ما اسمعه وما اراه ولكني عبثاً

حاولت؟

شيء فظيع ما هو أمامكِ..فهذه جثث الأطفال والنساء

والكبار مقتولة بهمجية القرن الذي نتفاءل بهِ ..

ضحايا بالمئات مثّل بهم لدرجة لا يصدقها العقل ..

فهذه رؤوس اطفال قطعت بالفؤوس..وتلك بطون نساء

بُقِرَت بالسَّكَاكِين .. وتلك اعضاء بشرية مفصولة ..

عن اجسادها بشكل همجي ..

والأعظم من ذلك أن كل جثث أولئك الضحايا الأبرياء

مرمية على الأرض وعلى قارعة الطريق كالبهائم ..

هل تصدقين هذا؟

قتل جماعي عشوائي لقرى كاملة بما فيها ومن فيها

فقط تخيلي نفسكِ ..

وأنت تُدعي لمشاهدة هذه المناظر البشعة ..

فهل تستطيعي تلبية الدعوة؟

ولم تم ذلك .. فهل تستطيعي تكرار تلبيتها؟

تُرى بإسم من ترتكب تلك المجازر والجرائم .. من هو

المستفيد من وراء ذلك؟

إنها النفس البشرية المريضة ..

التي يُمثلها أولئك المجرمون الذين يتخذون من الإسلام

مبرراً لأعمالهم الوحشية اللاانسانية ..

والاسلام بريء منهم .. لأن الاسلام دين الرحمة والسلم

وليس دين الإرهاب والقسوة .. دين التسامح والمؤاخاة

وليس دين الانتقام .. دين الحوار والموعظة الحسنة ..

وليس دين منطق الغَاب .. وفرض الشيء بالقوة ..

ولكن من تخاطبي؟

أناساً أعماهم الحقد الدفين عن كل شيء جميل ..

وإنساني حولهم؟

اناساً تأصَّل الشَّر بداخلهم فلم يعودوا يرون شيئاً سواه

فاللهم لاحول ولاقوة الا بالله في عصرٍ لم يعد بإمكانكِ

ان تفعلي شيئاً .. لم يعد لكِ كلمة مسموعة ..

لايتبقى لكِ سوى ان تدعي الله سبحانه وتعالى ..

ان يرفع الغمة ويزيل الغشاوة .. عن أعين المسلمين ..

ويعيدهم الى جادة الحق .. فما هو أمامهم من واجبات

وما يُحاك ضدهم من مؤامرات .. يدفعهم لأن يكونوا

يداً واحدة !!

فاللهم أصلح القلوب وألّف بينها في هذا الوقت بالذات

ولمَّ شملنا ولا تطل تفرقنا وبُعدنا عن بعضنا انك قادر

على كل شيء ..

/

/

/


إنتـَـر
















القديرة ( هَدِيل الحَمَام ) ..

مهما احتفظت ..

بورودكِ النديَّة ..

في مناديل ..

أو أغلقة مُحكمة ..

كي تحتفظ ..

بطراوتها الطبيعية ..

كي تُبقي ..

على رائحتها الزكية ..

كي تُحافظ ..

على ألوانها الصَّفية ..

كي تُصبح ..

ذكرى عطرة نقية ..

/

/

ومهما حرصتَ ..

على أن يراها غيركِ مُتفتِّحة ..

قبل ان تذبل أوراقها ..

قبل ان تجفَّ أغصانها ..

قبل ان تيبسَ أعوادها ..

/

/

فيكفي أنها منكِ ..

وهذا قمَّة جمالها ..

ومُنتهى روعتها ..

يكفي أن فيها نَفَسك ..

وهذا ما يجعل ..

رائحتها مُميزة .. لا تُنسى ..

يكفي أن فيها روحكِ ..

وهذا ما يجعلها ..

مُتفتِّحة بإستمرار؟

.







قديم 29-03-2009, 11:15 PM   رقم المشاركة : 20
عطشااان
Band
 
الصورة الرمزية عطشااان
 






عطشااان غير متصل

[QUOTE=هديل الحمام;3158303][size="6"]



(ماذا ينقص مجتمعنا ليصبح من المجتمعات المتقدمه
كثيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييير
يعطيك الف عافيه







موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:33 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية