ㄨ ღ ｡๑ ... أأحـسـهــ بــ أأنـفــآآآسـيــ .. ๑ ｡ ღ ㄨ

[تنهيدة شوُق]

..{ًوٍِ}..~
للطفله اللي في ضلوعي مواويل
.. وبعض أغنيات الحزن و الحب والشوق
مارافقت غير المساء والقناديل
.. وما صاحبت غير الفراشات والذوق
لاهبت أنفاس القمر و أقبل الليل
.. غنت على شط الحزن لحن مخنوق

[تنهيدة شوُق]

..{ًوٍِ}..~
. لا ماطلبت الحزن ياخذ بيدي
. هو مد لي يمناه و أخجل أرده

..{ًوٍِ}..~
يوم المشاعر وقفت صف ضدي
هو الوحيد الي حضني بيده

..{ًوٍِ}..~
. الي نصحني قال أزمه تعدي
. الدرب ضيق و أزمتي ما تقده

..{ًوٍِ}..~
يا درب حظي للفرح ما تودي
ولا الفرح يا حظ تقدر ترده

..{ًوٍِ}..~
. محتاجة أكتب للعمر بيت وردي
. غرقانه بليل الحبر ليّ مده

..{ًوٍِ}..~
محتاجة أنفث للشبابيك بردي
و أخذ نفس تنبت به الروح ورده

..{ًوٍِ}..~
. محتاجة أصرخ بالسماء كاااان ودي
. و يمطر علي من السماء ما أوده

..{ًوٍِ}..~
محتاجه أحفر بالصخر كااااان عندي
حلمٍ كبير و ضيق الحال حده

..{ًوٍِ}..~
. أخاف أصد وينطق الصخر ردي
. همّ البشر ما للصخر معه شده

..{ًوٍِ}..~
محتاجه و محتاجه وما بيدي
غير الحزن .. أضم يدي بيده

..{ًوٍِ}..~
محتاجة أنفث للشبابيك بردي
و أخذ نفس تنبت به الروح ورده

[تنهيدة شوُق]

..{ًوٍِ}..~
صحيح (حلـــوه) بس مافيني غرور
فيني جــــراءه حاضنتهـــا طفولــــه
احب صمت الليل واشعاعة النور
وافـــرح بزخات المطـر وبهطولـــــه
واحب اجننهم تفاكيـر وصـدور
واحب اكون الصعـــب محــدٍ ينولــــه
العب على الدنيا ولا اتقن الـدور
افشــل واحــاول لين حزت البطولـــه
بساطتي ماهي بعيبٍ ولا قصـور
ومــاهمــــني من قــال عنـي خجـولـه
صحيح ماني شيخة الزين والحور
اللـــي تهــزى الكــون عرضـه وطولـــه
بس انا عندي قلب لو عاش مقهور
يضحـــك لو ان الجـــرح يركي حمولــه
وسطه عنادٍ يكره الظلـم ويثــــــور
علــــى عقــــول الظالميـــن الجهـــولـــه
وبداخله تلقـى معانـاة ومـرور
واســرار محكومـــه بصولــه وجولـــه

[تنهيدة شوُق]

ودعتك الله يا حياة الطفوله
رح فمان الله يا عهد الاطفـــــال

يا عهد كنا نلتقى بسهوله
نلعب ولا نخشى حواسد وعذال

نلعب لين الليل يبد احلوله
ونترك بعضنا ونتواعد بالقبــــــال

واليوم يا عهد اكتمل برجوله
وبدا لنا منهم حواسد وعــــذال

لا جاء يشوف بنت الحموله
قالو تغطي ترا جاك رجـــــــــــال

ياليتها ترجع حياة الطفوله
لا البس الشيله ولا يلبس اعقال

[تنهيدة شوُق]

ربما لأنهُ لمْ يستطع " إحتضاني "
وَ ربما لأنهُ لمْ يحتمّل " إحتضاري "
فـ تركني وَ رحلّ