راودتني نفسي كثيرا
عن التوقف عن سرد روايات الذكرى
لأنها لم ترتقي للأسلوب الادبي
ليس من جهلي بفن الصياغه والسرد
ولكن وقائع القرية وبساطتها
تستوجب ان اتعايش مع وقائعها
فلربما مازج احرفي شيئا من الالفاظ العاميه
فأستبيحكم عذرا
.
.
الاعضاء طلبو من اكمال رواية طفولتي
وسأستمر وليعذرني اصحاب الأقلام والفكر
غايتي ان اوصل الوقائع كما هي
.
.
7 - 2 - 1430 هـ