الكرتُ الأحمر هوَ الكونُ و الكرتُ مرفوع في وجهه الآخر / هوَ في المرآة !
و كأنهُ يحقق العدلَ والمساوة وكأنه ينسى صورته في المرآة كل تِلْك الأوقات التي لا يكون فيها معانقاً لـ مخيلة
المرآة !
بــطاقة حمـــراء ( لــي ) للأنني أُثنــي على كثير ٍ من الناس قليلا ، وألعنــهم في نفسي كثيرا
أنت تريــد أن أثبت مزاعمك من خلال اعترافي بذالك ، حســنا ..
لنفترض صحة ذالك ( شريطة أن لا يكون نسفا ، فهذا ثقيل ) لكن قل : تقليلا ..
ما يضيرك يا فهد وأنا أنـظر لنفسي بما هو أشد من ذالك .
ألا يكفيك أن تكون أفضل مني..؟ وأنــت كذالك ، بلا تراجع ..
( شـــطب نهائي لي ، مع ضرورة الإقرار بعدم التعاقد معي طيلة ما مضى )